الجزء الأول
– بتعملوا ايه يا ولاد الكلب
انتفضت عمتى وظهر على وجهها علامات الرعب والفزع بينما نهض الرجل مسرعا يرتدى سروالة هجمت عليه كى اضربه وجدت عمتى تقف حائلا بينى وبينه وهى تحتضننى بقوة وهى عارية وجسدها مغروز فى جسدى حتى اكمل الرجل ارتداء ملابسة وعمتى تقول
– خلاص يا وليد خلاص بلاش فضايح حرام عليك
– فضايح مين يابنت الوسخة انتى لسه شفتى فضايح
فى هذه اللحظة خرج الرجل مسرعا وترك خلفه الباب مفتوح خرجت خلفه وتوقفت عند مدخل الشقة مستندا على الباب الرئيسى للشقة وبداخلى بركان من الغضب اغلقت الباب وذهبت ناحيت باب حجرة عمتى وجدتها معلقة كانت ترتدى ملابسها كنت اشعر بمراره فى حلقى وذهبت الى الثلاجة لاخرج زجاجة ماء بارد حتى اطفىء النيران المشتعلة بداخلى وانا اتذكر كيف اننى كنت احضر هنا من زمن انا وعمتى …..
انا وليد عمرى وقتها 22 عام خريج كليه حقوق الابن الاكبر لابى وامى نعيش فى مدينة سفاجا فى منزل كبير مكون من طابقين ابى يعمل فى احدى الشركات المرموقة بسفاجا زيادة على ارث حصل عليه بعد وفاه جدى لدى اخ اصغر منى عصام 18 سنة لاعب كره قدم
بيت ابى هو بيت العائلة جميعا فامى بنت خال ابى ( قرايب ) الكل يأتى الى بيتنا المقيمين بداخل المدينة وخارجها يصبح بيتنا فى بعض الاوقات الى فندق لا تعلم من حضر ومن ذهب
وكل شاب فى هذه الاوقات تفكيرة يسوقه الى الجنس اشاهد افلام السكس ومواقع السكس وافرغ حليبى بيدى وهكذا
عمتى نورا متزوجة من رجل اعمال يقضى معظم اوقاته فى السفر الى دول الخليج لديها بنتين علياء وصفاء وحدة 20 سنة والاخرى 17 سنة على قدر كبير من الجمال
منذ حوالى 6 سنوات مضت اشترى زوج عمتى عمارة كبيرة فى الغردقة كنت اذهب انا وعمتى اول كل شهر الى الغردقة لتحصيل الايجار من عمارتها التى يمتلكها زوجها وكانت تخصص شقة فى العمارة للعائلة من يريد ان يذهب ياخذ مفتاحها وتقدر تقول ان الشقة كانت طول السنة مفتوحة وكانت عمتى تبيت فى بعض الاوقات فى الشقة حتى تنتهى لم الايجار وكنت بطبيعة الحال ابات معها كانت فى هذه الاوقات ترتدى اى شىء يحلو لها قمصان نوم قصيرة او طويلة ترتدى حماله صدر او لا ترتدى عباءات بيتى تظهر جسدها
وكانت نظرتى اليها نظرة عادية جدا لم تحرك فى يوم من الايام مشاعرى فكيف انظر الى عمتى
الى ان جاء هذا اليوم
وبعد ان اخرجت زجاجة الماء حضرت عمتى وهى ترتدى ملابسها البيتيه ولم استطيع النظر اليها وكانت الدموع تنهمر منها
– انا عارفة انت بتقول عليا ايه
– ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( كنت ابعد عنها ولا انظر اليها وهى تتحدث )
– بس صدقنى غصب عنى انا محرومة محرومة وجوز عمتك مسافر
– اسكتى يا …….
– كمل قول لعمتك يا وسخة يا شرموطة بس علشان خاطرى متقولش لاى حد بلاش تفضحنى وحكون تحت امرك
– تحت امرى ايه يا مراه يا وسخة
– علشان خاطرى اضربى قطعنى بس بلاش حد يعرف
تركتها وفتحت الباب وانصرفت وذهبت اسفل العمارة جلست على احد المقاهى وراسى تغلى كان بركان نار انصب بداخلها هل افضحها وجميع اهلى يعرف حقيقتها ولكن كيف فهى عمتى وسمعتها من سمعتى وسمعت ابى وامى وايضا فان لها بنتان لم ولن يقرب منهم اى شخص بعد تفكير مرير وكثير اتخذت قرارى ان لا اخبر احد وان احتفظ بسرى لنفسى وبعد ما يقرب من ساعة او ساعة ونصف ذهبت الى الشقة واخبرتها باننى لم ولن اخبر احدا ولكن بشروط
– اسمعينى كويس
– قول سمعاك ( وهى تبكى )
– انا حستر عليكى مش علشانك انت لا علشان خاطر ابويا وامى وعلشان جوزك وبناتك هم ملهمش ذنب فى افعال وحده زيك
– حاضر حاضر
– اسمعى ومتفتحيش بقك خالص … مش حتيجى العمارة هنا لوحدم تانى ورجلى على رجلك فاهمه
– فاهمه فاهمه ( وهى تمسح دموع التماسيح من على وجهها )
– يلا دلوقتى علشان نغور من هنا ومش عاوز اسمع صوتك طول الطريق
ارتدت ملابسها وانا غاضب جدا لم يخطر ببالى ان ابتذها وان اطلب منها ان انيكها كان الامر بعيد جدا ولم يخطر ببالى
دخلنا البيت فى منتصف النهار وسلمت على الجميع كان يوجد فى البيت خالى ابراهيم وابنته عبير وكانت عبير بمثابة خطيبتى الجميع يعلم هذا كنا نحب بعضنا البعض جدا جدا سلمت عليهم ولم اجلس معه وتركت الجميع منصرفا الى حجرتى واغلقت بابها وانا اتذكر ما رأيت
عمتى عارية جسد ابيض ممشوق بزاز بيضاء ذات حلمات طويلة تمسك زبر الرجل المنتصب ودلك فيه واضعة شفتيها فى شفتيه تقطم وتمص لسانة وهو يداعب جميع انحاء جسدها
كانت لمحة سريعة اتذكر فيها جسدها بكل تفاصيلة اثناء تفكيرى وانا ملقى على سريرى سمعت طرقات على باب حجرتى
– ادخل
– انا جيت ومش عارفة اقولك ايه
– عمتى لو سمحتى .. اخرجى بره
– اسمعنى بس انا مش حبرر انا عارفة انى غلطانة بس صدقنى انا مش غلطانة لوحدى
– نظرت اليها نظرة غريبة … ايه معنى الكلام ده
– انا اتجوزت كان عندى حوالى 18 سنة وجوزى مش وحش راجل محترم جدا بس بيحب الفلوس كل همه فى الدنيا يجمع فلوس احنا عايشين كويس ولبسين كويس بس انا فين بينزل كل 6 او 7 شهور اجازة صغيرة اكبر اجازة بتكون شهر بينام معايا فيهم مرة او اتنين
– نظرت اليها … انت ازاى بتتكلمى كدة
– يعنى انت شفتنى عريانة ومكسوف انى اقولك بينام معايا
– لا اعلم ماذا حدث لى هى ساحرة وشيطانة استطاعت ان تجذبنى اليها فعندما علمت ان اننى لن اخبر احدا كانت هى خطتها … كملى يا عمتى
– كنت ببقى تبعانة اوى ومش بقدر استحمل الراجل اللى كان معايا ده يبقى سمسار عقارات كان بيجى كتير وكنت بشوف فى عيونة نظرة حب وشوق انى مطلوبة لغاية محصل اللى حصل
– لا اعلم لماذا سئلتها … ايه اللى حصل عاوز اعرف كل حاجة
– نظرت اليا نظرة المنتصر وجلست بجوارى جسدها متلاصق بجسدى .. احكيلك كل حاجة
– مرة جانى بليل علشان عاوز يأجر شقه مفروش لناس وقعد معايا كنت بخلى الباب مفتوح وفجاة وانا بعمله الشاى دخل ورايا المطبخ كنت لبسة لبس بيتى محترم وكنت حاطه طرحة على رأسى اول ما دخل المطبخ انا حسيت بنار بتاكل فى جسمى وقف جنبى وقعد يمدح فيا وفى جمالك وايده اتمدت عليا وكدة عينى
– ايه هو وكده بقولك عاوز اسمع كل حاجة بالتفصيل ( شهوه اجتاحتنى ان اسمع منها وبصوتها علقتها مع هذا السمسار كنت اريد ان اسمع التفاصيل وتفاصيل التفاصيل وبدأت هى وكانها كسبت السباق او الرهان )
– مفيش يا سيدى سمعت الباب بتاع الشقة بيتقفل ولقيته وقف من ورايا وحضنى اوى وايده لفت حولين بزازاى بيحضنى وزبره خابط وره فى طيزى حاولت ان امنعه ولكن مقدار الرغبة كان اكبر بكثير وخصوصا عندما بدا يدير وجهى ناحيته واصبحت امامه مباشرة كان فنان فى مداعبة الانثى هجم على شفتى يقبلهم بكل قوه ويدخل لسانى بداخل فمى ويضغط على بزازاى بيديه وزبرة مغروس فى بطنى فهو اطول منى ثم جذبنى اليه بقوه واخذ يعصر فى طيزى بيديه من الخلف ولم اشعر به وهو يرفع العبائة عنى ويخلعها حتى اصبحت بالقميص الداخلى وتخلص منه ايضا واصبحت اقف امامة بالكلوت والسنتيان وان كانوا لا يغطون شىء فكسى اصبح غرقان بماء شهوتى وبزازاى تضخمت اكثر من الشهوة ثم وضع اصبعه على شفرات كسى يقلب فيه ويدخل احدى اصبعيه بداخلة وانا اكاد اجن كل هذا وهو لم يخلع ملابسة ثم هبط اسفل جسدى واضعا راسة امام كسى وانزل الكلوت واخذ يقبل كسى عده قبلات ضعت تماما بعدها ولسانه يرسم موهبه عظيمة فى منعرجات كسى اخذا للتو اصدر اصواتا لم تصدر منى من قبل وانا اصرخ من اعماقى صراخ المتعه واللذه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اوى اوى دخل لسانك فى كسى اوى كان الرجل بارعا بحق فهو يمارس لحس كسى ويده من الخلف تفتح طيزى ويضع صباعة فى خرم طيزى كانت نشوه ما بعدها نشوها استمر مدة كبيرة على هذا الوضع وانا لا استطيع الوقوف على قدمى حتى جذبنى وقادنى الى غرفة النوم وانا مستسلمة له تماما وخلع ملابسة واصبح عاريا زبرة كبير وتخين نمت على السرير وصعد جالسا فوق صدرى موجها زبرة الى فمى صدقنى كانت اول مرة امص زبر عمرى ما مصيت زبر قبل كده حتى جوزى معملهاش شعرت معه اننى تائهة واننى امص زبره وانا مشتاقة اليه ومحرومة جدا اخذت الحسه من جميع الجوانب واداعب راس زبره بلسانى كان طعم زبرة جميل جدا ثم اخذ يدفع زبرة بين بزازاى واضعه بين بزازى وانا اضم على زبرة واخذ ينيك بزازاى وانا اقبل زبره كلما اقترب ناحية فمى وبدون مقدمات نام بجوارى وادارنى على جنبى ورفع احدى ساقى وانا اعطيه ظهرى ممسكا بزبره ووضعه على باب كسى الذى اصبح مستعدا جدا لبلعة والاستمتاع به ودفع زبره كمدفع فى كسى وانا اصرخ من الشهوه اه اه اه اه اه اه اه اه براحة على كسى زبرك كبير اه اه اه اه اه اه اه وهو يعصر فى بزازاى ويدفع زبرة فى كسى بسرعة وانا لا استطيع التنفس من كثرة الشهوة كانت يده اليمنى تداعب بزازاى ويده اليسرى تداعب كسى وهو ينيكنى تداعب بزرى كنت اموت كنت اتوجع ولكن لا اريده ان يتوقف خلال فترة زواجى من اكن اشعر بتلك المتعه شعرت بكسى يقذف ماء كثير ابتلت افخاذى من ماء شهوتى وهو لا يتوقف عن دفع زبرة فى غيابات كسى ومازال صوتى يصرخ اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح اح اح قوى نيكنى اوى متعنى انا بحبك اه اه اه اه اه اه وبدون مقدمات انامنى على بطنى ونام فوقى واضعا زبرة فى كسى من الخلف مكبلا بزازاى بيدة يدفع زبره بكل قوه شعرت بزبرة انه سوف يخرج من حلقى ارتفع صراخى ولكن هو لا يرحمنى وانا لا اريده ان يرحمنى كنت استمتع بزبرة وهو يضرب كسى بكل قوة وكل عنف يخرجة باكمله ويدخلة فى كسى الى اخرى حتى اننى كنت اظن ان خصيتية تدخل مع زبره فى كسى كان لدخول زبرة فى كسى من الخلف ناثير خطير على شهوتى التلا هجمت على جسدى بكل طاقتها كان السمسار ذو زبر قوى يداعب الكس بكل رومانسية وجمال وكان يدخل احدى اصبيعة فى طيزى وهو يدفع زبره فى كسى لم يحدث هذا من قبل زوجى يقضى شهوته ويقذف لبنه فى كسى ويتركنى لا يداعب اى شىء من جسمى اما هو فكان يغرس زبره فى كسى ويدفع اصبعه فى طيزى بكل دلع وصوتى يخور واصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه بعبصنى اوى اوى انا اول مرة اتبعبص كده اه اه اه اه اه اه اه وفوجئت به يخرج زبرة المبلل بماء كسى ووضعة على فتحة طيزى كنت لا استطيع التحدث كنت اريد ان اجرب جمال زبره فى طيزى وكنت خايفة من كبر زبره فى طيزى ولكن هو لم يدعنى افكر كثير فقد انغرس زبرة على اعتاب طيزى ومزقت رأس زبره خرم طيزى يدخل يفتش فى داخلها كنت اتوجع من الالم ولكن هناك لذه ذات شهوه كبيره احتاجتنى جعلتنى ارفع طيزى لاعلى لادفعة على زبره ليدخل زبره مره واحدة فى طيزى فاطلقت صرخة من مرة واحدة سمعها اهالى البحر الاحمر باكلمهم بهجم عليا يكمم فمى ويضرب زبره فى طيزى بكل قوه وانا اصرخ وهو يكمم فمى والدموع تنساب من عيونى ولكنى مستمتعه بما يحدث لطيزى من متعه حتى اخرجة وعاد مرة اخرى به الى كسى وما بين كسى وطيزى اخذ ينتقل بزبرة هنا وهناك وما كان منه الا ان نهض ووقف متوسط جسدى وانا استدير ليحلب زبرة ويقذف لبنه عليا كرجل مطافى يقوم برش الحريق لاخمادها وتساقطت قطرات اللبن على جسدى بين وجهى وبين بزازاى وانا سعيده بما حدث لى من نيك جميل
انتهت عمتى من قصتها ولا اعلم لماذا انتصب زبرى عن اخرة وهل شاهدت عمتى هذا الانتصاب ام انها لم تلاحظ ولكنها ارتمت على السرير نائمة على بطنها تظهر طيزها عالية واضحة جليه كنت اشاهدها قبل ذلك بهذا الوضع ولكن ماذا حدث هذه المره اننى اشتاق ان اركب فوقها واضعى زبرى بين مفرق طيزها اعصر بزازها اقبل شفتيها لم افق الا عند سماع صوتها
– وليد حبيبى انت روحت فين
– انتبهت الى صوتها ونظرت اليها كل شىء تغير نظرتى اليها ونظرتها هى الى عينى شىء غريب كنا ننظر الى بعضنا رجل وامراه لا هى تلك النظرة بين سيده يطلق عليها عمتى وبينى انا ابن اخيها …. ايوه فى ايه
– مفيش يا حبيبى … ثم نهضت ووضعت قبله على خدى وانا جالس على السرير واستدرات مبتعده ووضعت يدها على زبرى تضغط عليه بحجة انا تقوم لتنهض من فوق السرير وخرجت دون ان تفتح فمها باى كلمة
الجزء الثاني
قطعت عبير كل تخيلاتى عندما طرقت باب حجرتى
– ممكن ادخل
– طبعا طبعا هو حبيبى محتاج يستئذن
– ايه فيه مالك ( قالتها وهى تتحرك وتجلس بجوارى على حافة السرير)
– مفيش يا حبيبتى ( وقعت عينى عليها وعلى ما ترتدى كانت ترتدى بنطلون جنز ضيق وتيشرت يظهر تفاصيل بزازها المستديرة وكانت عبير قصيرة بعض الشىء ممتلىء الجسد )
– مفيش مفيش براحتك
– ايه ده هو انت عاوزانى ازعل بالعافية ( واقتربت منها وانا انظر الى عينيها ووضعت يدى على فخذها احسس عليه واقتربت اكثر ووضعت قبله على خدها )
– بس يا مجنون الباب مفتوح بعدين حد يدخل علينا ويشوفنا
– بس كده ( وفى لمح البصر تحركت ناحية الباب واغلقته وعدت اليها بسرعة ودفعتها على السرير ليبقى نصف جسدها فوق السرير وساقيها تتدلل على الارض وارتميت عليها نائما فوقا صدرى فوق بزازها وزبرى المنتصب اسفل البنطلون موضوع على كسها )
– انت بتعمل ايه يا مجنون وليد حزعل منك كده
– حد يزعل من جوزه حبيبه ( ووضعت قبله على شفتيها وكررتها باخرى وانا اقلب يدى فوق بزازها اعصرهم عصرا وهى تحاول ان تقاوم .. كانت هذه اول مره افعل معها هذا كل علاقتى كانت مجرب تقبيل خدها مسك يديها ولكن شىء بداخلى جعلنى محتاج الى ان افعل هذا … واستجابت عبير لجسدى النائم فوقها واستشعرت زبرى وهو يحك كسها ويدى التى تعبث فى بزازها )
– وليد حبيبى بعدين حد يدخل يشوفنا ( كان صوت ضائع تماما وكانت تلف يدها هو ظهرى وانا ملقى عليها )
– اللى يدخل يدخل انت مراتى حبيبتى ( وضغت على بزازها بشده وانا اقبلها واشرب من شفتيها ورفعت التيشرت لاشاهد جسدها عاريا تماما الا من حمالة الصدر التى تغطى صدرها وكانت عبير بيضاء البشرة وشاهدت بزازها تغطيها حمالة الصدر وهجت اكثر الامر الذى دفعنى ان اخرج فرده من بزازها ارضع فيها كانت حلمتها ورديه لم يضع احد فمه عليها من قبلى وتاهت عبير مما فعلته بيها واخذت ارضع فى بزازها تاره واقبلها تارة وانا اضغط بزبرى على موضع كسها بدون خلع ملابسنا فلم اشىء ان افعل معها اكثر من هذا اخذت على هذه الوضعية مده عشر دقائق وانا اعض فى بزازها وشفايفها حتى شعرت بزبرى يقذف لبنه داخل البنطلون وارتميت عليها ثم استفاقت هى بعد ذلك وابعدتنى عنها بكل قوه وعدلت ملابسها وانصرفت بسرعة دون ادنى كلمه
مرت ما يقرب من عشرة ايام كنت خلالها لا اتحدث الى عمتى كعادتى السابقة كان الحديث قصير والكلام على قد السؤال وان كنت اتلصص النظر اليها وكانى اشاهدها للمرات الاولى كنت اتخيلها عارية او بمقيص نوم من هذه النوعية التى اشاهدها فى افلام السكس كنت اتخيل بزازها وطيزها عارية امامى
كذلك اختلفت نظرتى الى جميع من فى البيت وخصوصا بنات عمتى
وخلال هذه الفترة كانت علاقتى مع عبير قد عادت الى طبيعتها بعد تحدثت اليها بالتليفون وامطرتها بكلمات العشق والهيام واننى لا استطيع مقاومه جمالها وجمال جسدها وما كان منها الا ان زادتها كلماتى انوثة وشهوة وكنت اشعر انها على وشك ان تطلب ان احضر اليها وامارس معها الجنس
ارتديت ملابسى للذهاب الى بيت خالى ومقابلة عبير والجلوس معهم قرابة ساعة او ساعتين كانت الساعة حوالى الثامنة مساءا وكان منزلهم قريب بعض الشىء من منزلنا
وضعت يدى على جرس الباب لتفتح زوجه خالى – فاطمة تبلغ من العمر قرابة 38 عاما متزوجة وهى تبلغ من العمر 18 عاما جسدى فظيع لا تقل بياضا عن ابنتها بزاز مشدودة وعالية وكبيره بعض الشىء طيزها تداعب بعضها البعض ترتدى فى المنزل عبايات مفتوحة الصدر تستطيع ان تلمح اجزاء كبيرة فى بزازها وان شئت الدقة تستطيع ان تلمح بزازها بالكامل عدى الحلمات –
فتحت فاطمه زوجة خالى وكنت معتاد ان اقبلها كلما رأتها ومددت يدى اليها والتصقت بجسدها واضعا قبلتين على خديها وتحرت امامى وعينى تنظر الى طيزها التى تهتز وكانها لا ترتدى اى شىء اسفل تلك العباية كانت لدى رغبه شديدة فى الاقتراب منها وعصر طيزها بيدى الامر الذى جعل زبرى ينتصب اسفل البنطلون جلست فى الصالة وانصرفت زوجه خالى وانا اشاهد التليفزيون الى ان حضرت عبير وكانت فى كامل زينتها ترتدى ترنج بيتى ملتصق جدا بجسدها فانطلقت من فمى صافرة ترحيب
– ايه الطعامة والحلاوة ديه
– بس بقى ( قالتها وجلست ملتصقة بجوارى )
– بموت فيك وانت مكسوف اوى كده
– حقوم من جنبك
– خلاص خلاص قوليلى ايه الاخبار
– كويسة من التليفزيون لوضه النوم للفيس مفيش جديد يعنى
– كل الحلاوه ديه ومفيش جديد ( واقتربت منها ووضعت يدى حول وسطها واقتربت من شفتيها اقبلها قبله سريعة
– عاوز تعمل اللى عملته هنا كمان شكلك حدوينى فى داهيه
– هو انا عملت حاجة بس ديه بوسه يتيمه
– خليك بعيد كده علشان ماما ممكن تتدخل فى اى وقت
– خلاص مش حعمل حاجة حفضل ساكت ( وفتحت سوسته التوب الذى ترتدية لتظهر بزازها فقد كانت لا ترتدى شىء ) ايه التفاح والرومان ده
– تعالى ( وجذبتنى من يدى متجهه الى غرفتها ونظرت حولى لاشاهد زوجه خالى فى اى مكان فلم اشاهدها )
دخلنا غرفة النوم الخاصة بعبير وما ان اغلقت الباب حتى هجمت عليها اقطف من رحيق شفتيها بعض العسل واعصر بزازها البيضاء النقيه باسنانى وخلعت عنها سترتها العليا لتصبح عبير عارية من جزئها العلوى وبزازها البيضاء متوسطه الحجم تهتز امامى بكل رقه وجمال وبنفس الوضع فى المره السابقة نمت فوقها نصفها على السرير والنصف الاخر مستند على الارض واخذت افرك وادعك فى بزازها وزبرى موضوع على باب كسها اقلبه على كسها واضغط عليه ولم اجد بدا الا ان اخرج زبرى لتكتمل تلك المرحلة مع عبير واخرج زبرى من البنطلون ووضعته على بنطلون الترنج لعبير فشعرت به على كسها واصابتها نشوه كبيرة ولم تستطيع السيطره على نفسها وضمنتى عليها بقوه تلف ساقيها حول ظهرى وتضم بزازها بقوه حتى ارضع فيها بكل شبق دقائق وانا اقلب يدى بين صدرها وشفتى تنهش فى شفتيها واثناء لوعتى بكل هذا شعرت ان احدا فتح باب الحجرة فهبط من فوق عبير وهى نائمة فى عالم تانى وزبرى مدلدل امامى واذا بزوجة خالى تقف امام باب الغرفة وعينها على ما يحدث وهى تنظر الى زبرى المنصب امامى لم تمر على الاحداث اكثر من 15 ثانية كانت زوجة خالى خلالها تركز النظر الى زبرى ثم تحركت بدون كلمة وتركت الباب مفتوح وخرجت فى هذه اللحظات افاقت عبير من نشوتها واعتدلت وشاهدتنى وانا اقف هكذا وشاهدت زبرى امامى لاول مره
– ايه ده انت قلعت كده ليه
– مش وقته دلوقتى … مامتك شافت كل حاجة وخرجت دلوقتى
– لطمت عبير على خديها واخذت تبكى .. ياخرابى يا خرابى هو يوم اسود انا عارفة من الاول
– اسود ومنيل عليكى هو حصل ايه يا بت ده انت مراتى البسى واسكتى خالص ومتفتحيش معاها اى كلام ولو كلمتك قوليها هو ضحك عليا يا ماما
– اه هو ضحك عليا يا ماما على اساس انى صغيرة ومش عارفة حاجة
– بقولك اسمعى الكلام وقولى زى ما بقولك
واكملت ارتداء البنطلون وكانت هى قد ارتدت كل شىء وخرجت ولم اسلم على احد واتجهت ناحية الباب وخرجت
حدثت كل هذه الامور ولم تمضى الا ساعة واحدة وكان مزاجى متعكر لما حدث ونظرت زوجه خالى لى ومشاهدتها لى وانا عارى وزبرى منتصب فقررت الذهاب الى المنزل اعبث مع جهاز الاب اشاهد افلام حتى ينقضى الليل
ذهبت الى البيت وكان الجو هادىء جدا وتقريبا لا يزجد احد فى البيت فماما تذهب لتجلس مع صديقاتها امام احد المنازل يتبادلون النميمه واحاديث الناس وبابا يجلس مع اصدقائه على المقهى واخى معروف خط سيره اما فى النادى يلعب كره او يتدرب او فى النادى مع اصدقائه فى جميع الاحوال هو فى النادى
دخلت الى المنزل متوجها الى غرفتى ولكن استوقفنا تلك الصوت الذى استطيع ان احدده بكل دقه انه صوت انثى تمارس الجنس اطرقت السمع وحددت مكان قدوم الصوت انه من غرفة اخى عصام تحركت بكل هدوء على اطراف اصابعى كان باب الغرفة مغلق تماما وانا اقترب اكثر والصق اذنى فى الباب لاسمع تلك الاهات اه اه اه اه اه اه طيزى وجعتنى يا عصام بشويش بشويش اه اه اه اه اه اه ان عصام ينيك ولكن من بدر الى ذهنى صفاء فهى فى مثل عمره وضعت عينى على احاول النظر ولكن هيهات لم استطيع وقفت امام الباب المغلق اسمع الاهات وصوت النيك يعلو ويعلو فقررت ان اكون ايجابيا وفتحت الباب ولكن كان الباب مغلق المفتاح فضربت بشده على الباب
– افتح يا عصام …. افتح ولا بعدين حقول لبابا وماما
لم اسمع اجابه لم اسمع سوا الصمت وصوت دربكه وبعد ثوان اتانى صوت عصام مبحوح
– ايوه يا وليد حاضر حاضر
فتح عصام الباب وكان يرتدى بوكسر فقط ويظهر جليا زبره المنتصب ودفعته ودخلت الغرفة لاجد علياء ابنه عمتى الكبرى تجلس على السرير ترتدى عبائة بيتى ويظهر عليها الارتباك واللجلجة
– انا عاوز اعرف ايه اللى بيحصل هنا انا واقف عند الباب بقالى فترة وعاوز اعرف اللى سمعته ده بالظبط ايه
لم يتحدث احد وقطع الصمت بكاء علياء الشديد فاقتربت منها
– بتعيطى ليه يا بنت عمتى محصلش حاجة ( كنت قد اتخذت قرارى سريعا فسوف اشارك اخى تلك النيكه فى بنت عمتنا )
لم تجب علياء ولكن نظرت اليا وفى عيونها توسلات كثيرة واكملت حديثى
– بدل ما تسمتعوا لوحدكم نستمتع سوا
سقطت العبارة عليهم كالصاعقة وتبادلو النظرات ولم انتظر كثيرا فقد خلعت البنطلون بسرعة واصبحت عاريا تماما واقتربت من علياء
– يلا بقى يا وسخة دلعى ابن خالك ( اقتربت بزبرى وانا اركب السرير واقف امامها وزبرى مستقرا فى وجهها
وضعت يدها على وجهها وبكت فاترب منها عصام
– بلاش عياط بقى وليد مننا وعلينا ومش حيجرى حاجة
كانت هذه الكلمات مفتاح البداية لعلياء التى توقفت عن البكاء مره واحدة ومسكت زبرى بيدها تلعب فيه وخلع عصام البوكسر وظهر زبرة وكان مقاربا لحجم زبرى ان كان هو اتخن منه قليلا واقترب منها ورفع عنها العبائة وكانت لا ترتدى شيئا فظهرت عاريه تماما وما اجمل جسدها فاتنه بكل معانى الكلمة جسدها متناسق جدا خصر نحيف يتدلى على موخرة متوسطه مع بزاز غاية فى الجمال والتناسق متوسطه الحجم خلعت ما عليها لنبقى ثلاثتنا عرايا ونامت على السرير واقتربت بزبرى من فمها كانت هذه هى المره الثانية لى ولكن هذه المره اختلف مع سابقتها مع عبير وضعت زبرى امام علياء النائمة على ظهرها وامسكت به ووضعته فى فمها وجلس عصام اسفل منها فاتحا ساقيها يلحس كسها النظيف الوردى وعلياء تهيج وتصرخ من الشهوه وتمص زبرى كانت اول مره تمص زبرى فتاه كم هو احساس ممتع وان كانت خبره مثل علياء التى يتضح انها جربت اكثر من مره كنا فى وضعنا انا اغرس زبرى فى فمها وانيكها فيه وعصام يفتح ساقيها ويداعب كسها ويلحس فيه وتبادلنا الادوار فجلست امام كسها وكانت اول مره ايضا فانا صاحب الاوائل وفتحت ساقيها وفعلت مثلما اشاهد فى افلام السكس كنت امرر لسانى من اسفل كسها الى اعلى واعود واكرر الفعل مرات ومرات واضع اسنانى على شفرات كسها اعضها والعب بلسانى فى بزرها وعلياء تقطم زبر عصام بكل نغج وبكل شهوه واكتفينا بتلك الوضعية واخذت وضعية الكلبة ونمت انا على ظهرى واقتربت هى تمص زبرى وذهب عصام من خلفها يبصق فى خرم طيزها ثم يدس زبره وحده وحده فى خرم طيزها وهى تفتح طيزها ليدخل زبره ودخل زبرة ولشده الم عضت علياء على زبرى فضربتها بالقلم وانا اقول لها زبرى يابنت الوسخة اندمجت علياء مع الشتيمه الصادرة من فمى ونظرت اليا بعين سكسية وهى تقول زبرك حلو اوى فنطق عصام وانا يابنت الوسخة زبرى مش حلو فنطقت وهى تداعب زبرى انت زبرك كله عسل زبرك ده حبيبى وكان عصام يضرب فى طيزها بكل قوه وهى تمص زبرى بتلك القوة التى ينيكها بها عصام وللمرة الثانية تبادلنا الادوار ووقفت خلفها اشاهد خرم طيزها الذى اتسع من زبر عصام ووضعت زبرى على خرم طيزها ودفعته بكل قوه وصرخت اه اه اه اه براحة بحب الحنية انا واخذت اضربها على طيزها الجميلة وانا انيكها وهى تمص زبر عصام حتى خارت قواها ونامت على بطنها وانا ارقد عليها وزبرى مغروس فى طيزها يدكها اخرجة وادخلة حتى اقتربت على الانزال فدفعت زبرى كله فى طيزها وادفع لبنى بقوه فى طيزها حتى خرج واصدر اصوات كان عصام ما زال يضرب زبره فى فمها بكل قوه واهى تمص بشهوه كبيرة حتى دفع زبرة فى فمها وافرغ حليبة كله فى فمها وانا اشاهد على الحقيقة علياء تشرب لبن عصام كله بل لم تكتفى بهذا فهجمت مره اخرى على زبر عصام تنظفة من بعض قطرات اللبن المتناثرة عليه
انتهينا من شهوتنا ونظرت لهم
– شكلكم شغلين نيك فى بعض بقالكم مده
– نطق عصام وهو يعبث ببزاز علياء .. علياء ديه بتحب الزبر اوى
– طاب يلا البسوا هدومكم لحسن حد يدخل
– نطقت علياء … ايه مفيش نيك تانى
– تعالت ضحكات عصام … مش بقولك شرموطه كبيرة
نظرت الى علياء العارية وجسدها الابيض الفتان وحبيبات العرق التى تكسو جسدها فتزيده قوه وجمال ونظرت الى عصام
– اطلع بره انت وسيبنى انا الطلعه ديه
– ماشى كلامك بس متتعودش على كده
تحرك عصام بعدما ارتدى ملابسة وخرج واقتربت من علياء واحتضنتها بشده وانا اقبلها فى انحاء وجهها وهى تقبلنى ويدى تعبث فى جسدها وذهبت بيدها الى زبرى المرتخى واخذت تداعبه بيدها الناعمة وانتصب واستجاب لنعومه يدها كنت قد شاهدت افلام كثيرة لنيك الطيز وهى محفورة فى ذاكرتى فقررت ان افعلها اليوم مع علياء فانمتها على ظهرها رافعا ساقيها لاعلى ووضعت زبرى على شفرات كسها احكه فيه وامرره من اعلى الى اسفل وافتح براس زبرى شفرات كسها ثم رفعت ساقيها لاعلى ووضعت زبرى على خرم طيزها ودفعته بكل هدوء الى الداخل فاستقر فى طيزها الى المنتصف ثم هبطت بجسدى عليها ارضع بزازها وانا ادفع زبرى فى طيزها حتى استقر باكلمة واخذت انيكها بهذه الطريقة وانا ارضع من بزازها وارضع من شفتيها وزبرى يدخل ويخرج من خرم طيزها وعلياء ترفع ساقيها اكثر واكثر لتشعر بتلك المتعه وانا انيكها حتى اكتفت علياء من هذه الوضعية فطلبت هى ان انام انا على ظهرى واصبح زبرى يقف منتصبا امامى فجلست علياء على زبرى واضعة خرم طيزها على رأس زبرى الذى استقر بكل سهوله ويسر واخذت علياء تصعد وتهبط فوق زبرى وبزازها تتأرجح وتذكرت امها وهى عارية وكان جسدهما متقارب فازدات طاقتى وتضخم زبرى اكثر واصبحت ادفعة فيها بكل قوة وهى تصرخ اح اح اح اح اح اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه زبرك حلو زبرك لذيذ وهى تصعد وتعلو وزبرى يفشخ طيزها نصفين ويدى تمتد على بزازها اعصرها واقرص حلماتها وهى تتراقص على زبرى وتدخله باكبر قدرا ممكن ثم نهضت واستدارت لتجلس على زبرى بالعكس وتعطينى ظهرها وانغرس زبرى فى طيزها وانا اشاهد زبرى وهو يدهل ويخرج من طيزها وهى تمتد الى الامام لتجلس عليه ليدخل اكثر واكثر فى طيزها وكنت اضربها على طيزها كانت تزداد هياجا وسخونه عندما اضربها على طيزها فاخذت ازيد من ضربها على فرديتى طيزها وهى تزداد سرعة وشبق واصبحت لا افهم كلماتها وصوتها فمره تنادى عصام ومره وليد انها شرموطه لا تريد شخص معين ولكن تريد زبر ينغرس فى طيزها اقتربت على الانزال للمره الثانية فاخرجت زبرى من طيزها واستلقت وهجمت على زبرى تضعه فى فمها وتلكه وتمصه بقوه حتى قذفت فى فمها وكما فعلت مع عصام فعلت معى فلم تترك قطره لبن تخرج من زبرى الا وكانت قد ابتلعتها ونظفت زبرى تماما وهى تنظر اليا بعينها المتعبة وتشكرنى على تلك المتعه اولا وتشكرنى على عدم فضحها ثانيا
توجهت الى غرفتى بعد مبارة فى النيك فى علياء وبعد رضع بزاز عبير وتذكرت عبير وما حدث لزوجة خالى ولكن لم اعطى الامر اى اهتمام فعبير خطيبتى وهذه الامور جائز حدوثها بين المخطوبين وقد يحدث ما هو اكثر من ذلك وتجهت الى الحمام وانا منهك جدا وهبط الماء على جسدى وبقيت فترة مستمتعا بالماء ثم خرجت وارتميت على السرير مستسلما للنوم
لم تمر عشر دقائق حتى رن تليفونى المحمول انه رقم زوجه خالى ماذا تريد سوف تقوم بتوبيخى اكيد على ما شاهدته
عزمت امرى وفتحت الخط
– الو
– الو ازيك يا وليد
– ازيك يام عبير اخبارك ايه
– انا زعلانه منك اوى يا وليد
– ( لم انكر ما حدث فقد شاهدتنى وانا نائم عليها ) غصب عنى يامراة خالى انا بحب عبير اوى وانا فى فترة حرجة بس اوعدك انها مش حتكرر تانى
– انا قولت كده ومحبتش اكبر الموضوع علشان عرفاك راجل وحتحافظ على بنت خالك
– طبعا عبير ديه زوجه المستقبل وانا اخاف عليها من الهوا الطاير
– انا قولت كده ربنا يخليكم لبعض ومش عاوزة اللى حصل ده يتكرر
– اكيد اكيد طبعا
– خلاص بكره بقى تيجى تتغدا معانا
– حاضر بكره حكون عندكم
– سلام سلام
– سلام
اغلقت التليفون وارتميت اكمل نومى
استيقظت حوالى الساعة العاشرة واخذت حمام على السريع وارتديت ملابسى وخرجت من حجرتى وكانت ماما تجلس هى وعمتى وبنات عمتى علياء وصفاء فالقيت عليهم السلام وجلست بجوارهم وكانت جلستى بجوار عمتى التى كانت تتحدث مع ماما فى موضوع لم انتبه اليه كنت استرق النظر الى علياء التى لم تعطنى اى نظره وكانى لم انيكها مرتين بالامس ولم تكن عارية تماما امامى العب فى جسدها كانت محترفة بحق اثناء سرحانى هذا كانت يدى موضوعه على الكنبة وكانت عمتى تجلس بجوارى وكانت تتحدث مع ماما وهى تنظر اليها وحسدها ياخذ نصف استدارة واثناء عدلتها جلست بطيزها على كف يدى فحاولت ان اسحب يدى ولكنها حكت طيزها فى يدى ثم جذبت يدى بسرعة حتى لا يشعر احد واستئذنت منهم وخرجت وانا انظر الى عمتى التى كانت نظرتها غريبة بعض الشىء
ذهبت الى بعض اصدقائى وجلست معهم فترة ثم توجهت الى بيت خالى وبعد ضرب الجرس وفتح زوجة خالى الباب وكانت فى ابهى صورها ترتدى عبائة بيتى نصف كم تظهر بزازها اكثر وطيزها تهتز فيها بطريقة مثيرة جدا وبعد السلام وطبعا كان هناك قبلتين على خد زوجه خالى كالعادة طبعا ولكن كانت هذه المره مختلفة فالقبلتين كانوا بجوار شفتيها ولم تكن على خديها والحضن كان عنيفا وملتصقا بالجسد اكثر
كانت عبير فى المطبخ تعد الاكل وجلست فى الصالون فى انتظارهم وطال الوقت فتوجهت اليهم فى المطبخ
– ايه هو محدش حيقعد معايا ولا ايه
– زوجه خالى ( بنعمل الاكل وثوانى حنكون معاك )
– طاب لو عاوزين مساعده انا موجود
– زوجه خالى ( روح انت وعبير حضروا السفرة )
– حاضر
تحركت انا وعبير متجهين الى السفرة فاقتربت عبير منى
– ماما امبارح ضربتى على اللى حصل وقالتلى لو شفت اللى حصل ده تانى مش حخليكى تتجوزيه
نظرت اليها باستغراب فلم يكن هذا حديثها معى بالامس ولكن ربما هى تحاول ان تهدد ابنتها وتتحدث معى باسلوب اخر كل الطرق تؤدى الى روما
نطقت عبير
– انت متقعدش معايا انا ححضر السفرة روح اقعد معاها فى المطبخ
– حاضر انت تامر يا حبيب قلبى ( وانا اقترب منها لاضع بوسه على خديها )
فابتعدت بسرعة وازاحتنى بيدها
– انت مش بتحرم روح دلوقتى مش ناقصة مشاكل
تركت عبير متوجها الى المطبخ لزوجه خالى كان المطبخ واسعا جدا وكانت تقف امام البوتجاز وانا اقف بجوارها
– اخبار خالى ايه بقالى كتير مقعدتش معاه
– كويس هو مش فاضى من الشغل والتجارة
– وانت اخبارك ايه
– اهو عايشين حنعمل ايه يعنى … هات طبق الرز ده من عندك
ناولتها طبق الارز واصبحت اقف خلفها مباشرة وانا اقف خلف المطبخ الرخام وهى امام البوتجاز وكانت المسافة بينى وبينها واسعة بعض الشىء وبدون مقدمات انحت زوجه خالى لتفتح فرن البوتجاز وتمد طيزها للخلف لتستقر طيزها فى زبرى مباشرة ما اجمل هذه الطيز العريضة الكبيرة شعرت بملمسها وهى تدفعها على زبرى لم يتستغرق الامر بضع ثوانى ولكن كانت بالنسبة لى كساعات انتصب زبرى بدون مقدمات ودار فى خلدى اشياء واشياء هل تقصد ما فعلت هل هى حركة عفوية قطع افكارى تكرار الامر مره اخرى فقد فتحت الفرن مرة اخرى ووضعت طيزها ملتصقة بزبرى وهى ترجع الى الوراء لتدخل طيزها اكثر فى زبرى فما كان منى الا ان اجرى بعض الاختبارات فوضعت يدى على طيزها ويا هول ما لمست كانت ترتدى العبائة بدون كلوت وكانت طيزها طرية جدا جدا ووضعت يدى الاثنين على فردتين طيزها وان اقول
– حاسبى يا ام عبير
– ثوانى حفتح الفرن احط الصنية ( ولم تحاول تغير وضعها )
ويدى على طيزها وتجرأت اكثر وضممت كف يدى على طيزها ولم تحرك ساكنا ودفعت زبرى بين فلقتين طيزها وشعرت انها استجات للوضع ولم تتحرك ويدى تعبث فى طيزها من فوق عبائتها التى زادتها بهجة ونعومه حتى شعرنا بقدوم عبير الى المطبخ فاعتدلت واغلقت باب الفرن وكأن شىء لم يكن وجلسنا ثلاثتنا فى المطبخ نتحدث ونضحك وكنت بين الحين والاخر اختلس حماتى واضع يدى على طيز عبير اداعبها وافعص فيها وايضا اختلس من عبير واحك يدى فى طيز زوجه خالى بطريقة عفوية وكنت كل مرة ازيد على سابقتها الى ان قمت بوضع اصبعى الاوسط فى طيز زوجه خالى مباشرة فى خرم طيزها ( بعبوص )
ثم تم الغداء وشربنا الشاى وانصرفت وانا فى قمه السعادة
لم اتحرك كثيرا عن بيت خالى حتى رن رقم زوجه خالى
– الو
– الو ايوه يا وليد
– نعم يا حماتى
– حماتك ايه يا ود ايه اللى بتعمله ده مش عيب عليك
– بصراحة مقدرتش امسك نفسى شكلك زى القمر
– يا واد بلاش قله ادب عيب كده لو عملت حاجة تانى من الحجات ديه حزعلك بجد
– واهون عليكى ده انا جوز بنتك
– بلاش كلام كتير …. اسمع انا عاوزة اروح الغردقة بكره وخالك مش فاضى وقالى وليد يوصلك بالعربية حروح اشترى شويه حجات كده
– غالى والطلب رخيص بكره يكون السواق الخصوصى معاكى يا فندم
– ضحكت ضحكات جميلة كلها سكس وميوعه وسلمت عليا واغلقت الخط
سرت افكر فى زوجه خالى وخطرت اليا فكره بلميون جنيه
الجزء الثالث
كنت جاهز ولم استغرق دقائق كنت خلالها اقود السيارة فى طريقى اليها وخرجت من منزلها وكانت ترتدى عبائة سوداء نظرا لضخامة طيزها وكبر بزازها وان تلك الملابس لا تساعدها فى حركتها جلست زوجة خالى فى المقعد المجاور لى وشممت رائحة البرفان التى تخرج منها كانت جميلة تزيدها سحرا وجمالا كانت المسافة من سفاجا الى الغردقة قرابة النصف ساعة كنا نتحدث فى امور كثيرة جدا وكنت من وقت الى اخر اضع يدى اليمنى على فخذها الايسر وكنت افعل ذلك بطريقة مجريات الحوار كنت اقبض على فخذها مره واحسس مره اخرى وهى تتركنى افعل ذلك بداعى ان الحوار بيننا يستوجب ذلك بعد ان وصلنا اخذت تلف وتدور فى شوارع الغردقة قرابة الثلاث ساعات دخلت خلالها محلات اجهزة كهربائة ومحلات مفروشات وغيرها وكنت اتعمد الاقتراب منها والحك فى طيزها فى بعض المحلات المزدحمة وكان الواضح للعامة انها امى وانا ابنها فلا شىء يدعوا الى القلق وفى احدى محلات المفروشات المكتظة بالنساء وقفت خلفها مباشراُ وكنت اضع يدى اليسرى بين فلقتى طيزها امررها الى اعلى والى اسفل وهى ساكنه لا تصدر اى حركه وظهر زبرى المنتصب فاقتربت من اذنى وبصوت منخفض ( لم نفسك ) ولم افعل اى شىء بعد ذلك واصبت بالتعب والملل من كثرة اللف حتى انتهت من هذا الشوبنج اللعين فاصطحبتها الى مطعم مميز جدا يقدم مأكولات الاسماك الطازجة وطلبنا وجبه عامرة من اسماك البحر يتخللها شوربة السى فود العامره بما لذ وطاب وفى حوالى الساعة الثانية انصرفنا من المطعم وهنا كان فكرتى التى بت ليلتى افكر فيها
– بقولك يا ام عبير انا تعبان جدا واكلت السمك ديه خلتنى عاوز انام شويه ايه رايك نروح الشقة بتاعت عمتى نرتاح شويه وبعدين نروح
– بس كده حنتاخر
– نتاخر على ايه هو انت معاكى حاجة مهمه
– لا بس
– مفيش بس مش عبير قاعدة فى البيت وخالى مش فاضى
– طاب خلاص يلا بينا بس مش عاوزين نتاخر
كانت سعادتى لا توصف فجزء من خطتى قد نجح وانطلقت بالسيارة الى الشقة وكنت فى وقت لا اعلم مداه اقف امام باب الشقة ادس المفتاح فى موطنه لينفتح الباب وتدخل عروستى اقصد زوجه خالى الى الداخل واغلقت الباب كانت لدى جرئه كبيرة لا اعلم سرها فعندما تحركت اقتربت منها واضعا يدى فى وسطها نتحرك ناحية احدى الكنبات الموضوعة وجلسنا سويا متجاورين بل ملتصقين كانت ترتدى العبائة وتلف رأسها بالحجاب فمسكت يدها ورفعتها على فمى ووضعت قبله على كف يدها فسحبت يدها ووقفت
– لا شكلك كده مش ناوى تجيبها لبر انا حروح احسن ( وهمت بالانصراف )
فوقت خلفها واحتضنتها من الخلف واضعى يدى حول وسطها وزبرى مستقر على طيزها وهمست فى اذنها كهمسات الشيطان
– عاوزه تمشى وتسبينى لوحدى هنا اهون عليكى
لقد تأثرت زوجه خالى من تلك الوضعية وذهبت انفاسها وصدر صوتها ضعيف
– بس كده عيب وحرام
اشتد انتصاب زبرى اكثر واكثر ورفعت يدى اداعب صدرها العالى الطرى
– هو فى حد معانا هنا وانا تعبان اوى وانت كمان تعبانه اوى
نزلت على اذنيها الكلمات لترضى نفسها وتقبل بما افعلة واستدارت وجها فى وجهى مستسلمة اقتربت بشفتى واضعها على شفتيها السفلى امصها واقبلها وذهبنا فى قبله كبيرة داعبت خلالها طيزها اضغط عليها وتعددت القبلات وتعالت الانفاس وتركتها وانا انظر الى عينها ويدى ما زالت مستقرة حول خصرها ثم نطقت بصوت عذب جميل
– حدخل الحمام واطلعك .. خمس دقايق
تحركت واخذت حقيبة يدها ودخلت الحمام وبقيت بمفردى خلعت ملابسى الا من البكسر الذى ارتديه ومرت الثوانى عليا كانها دهر وغابت فى الحمام قرابة الثلث ساعة كان زبرى خلالها ذهب فى سبات عميق وفتحت التليفزيون اشاهد بعض الاغانى وخرجت ويا جمال خروجها فاتنه ترتدى قميص اسود قصير يظهر بزازها البيضاء تتراقص من مشيتها ترتدى كلوت فتله صغير يغطى جزء صغير من كسها ويدور على وسطها بفتله صغيرة اعتقد ان طيزها ابتلعتها لم اتمالك نفسى وانا امشى ناحيتها بخطوات سريعة ارتميت عليها احتضنها واقبلها وامص جميع اجزاء جسدها
– ايه الحلاوة ديه جسمك زى الملبن يتاكل اكل
لم تجب واكتفت بضحكات خفيفة وانا اقبلها فى شفتيها واحضنها ويدى تهبط للعلب فى طيزها ما اجملها من طيز طريه وناعمه اخذت اتعامل معها بسرعة كنت غير مصدق انها تقف امامى عارية اشاهد جسدها الفاتن فوضعت يدها على وجهى وهى تقول
– بشويش احنا معانا وقت طويل قوى وخليك تعمل كل اللى نفسك فيه
وجذبتنى واتجهت ناحية احدى الكنبات الموضوعة وجلست عليها وفتحت ساقيها واشارت باصبعها ناحية كسها وباعدت الكلوت قليلا هبطت بدون تردد لاشاهد كسها عاريا يظهر بزرها واضحا كس نظيف جدا ابيض مثل الشمع من الداخل تشاهد احمرارا واضحا جدا فتحت ساقيها وارتمت على الكنبة وجلست امام كسها فى البداية اخذت اقبله من جميع جوانبة وفى كل مكان حتى افخاذها لم تحرم من قبلتها كانت تضع عطرا فى كسها كنت اشمه وانا اقبله وهى نامت على الكنبة مسنده ظهرها تدعك بزازها بقوه وانا لم انتهى من قبلاتى اصبح كسها يخرج سائل خفيف فوضعت لسانى من اسفل كسها ومررت به الى اعلى واطلقت اجمل اصوات ممكن تسمعها فى النيك اح اح اح اح اه اه اه اه اه الحس اوى اوى اوى اه اه اه اه اه كسى كسى الحس كسى اح اح اح اح اح اح كنت اسمع صرخاها وازداد عض ولحس فى كسها الذى كان يتسع اكثر واكثر وانا ادخل لسانى بداخله العق ما به من عسل شهوتها وهى تشخر وتئن وانا ما زلت ادفع لسانى وفمى بداخل كسها حتى تكورت على الكنبة لترفع ساقيها اكثر لينفتح كسها اكثر وانا الحس اكثر واكثر ولسانى يضرب كسها من جميع جوانبة وكانت فتحة طيزها لا تسلم من بعض اللحس والنيك باللسانى وكنت اشم ايضا عطرا فى خرم طيزها وانا الحسه تناوبت اللحس والعض فى خرم طيزها وكسها وهى فى دنيا غير الدنيا لم تتوقف عن الصراخ والعهر فوضعت لسانى فى كسها ودفعت صباعى فى خرم طيزها الذى اتسع اكثر وانا ابعبصها فى طيزها والحس كسها كانت متعه لا توصف وخاصه لشاب مثلى لم اجرب هذا اطلاقا والان تجلس معى امراه خبره مثل زوجه خالى
لم اكتفى ولم اتوقف من لحس كسها ومداعبة خرم طيزها باصبعى ولا اعلم المدة التى اخذتها فى ذلك ثم صعدت بقدمى فوق الكنبة واضعا زبرى امام وجها بعد ان خلعت البوكسر وكان ممتدا وضخما من تأثير الفسفور الذى اكلته ويا سعد زبرى امسكته بيدها الناعمة تدلك فيه وتداعب راسه بيدها الطريه الناعمه ثم وضعت طرف لسانها على فتحة زبرى تلف لسانها عليه عده مرات ثم اخذت تداعب خصيتى وتلحس زبرى كقطعة ايس كريم من جميع جوانبة وهى تداعب خصيتى بكل رقه وحنيه قم اخذت تدخل طرف صغير من زبرى فى فمها وتخرجة تدخلة وتخرجة واخذت تزيد فى الدخول فمرة تدخل نصفة وتزيد حتى ابتلعته كلها فى فمها واجحظت عينها وهى تبلعة كله فى فمها اخذت تبلعة وتخرجة وانا اشعر بنار تمر فى عروق زبرى بلهيب يخرج من فمها ينزل على زبرى ثم ازحت راسها الى الاسفل ودفعت زبرى فى فمها انيكها فيه فاخذت ادخلة واخرجه وحده وحده وبدون تسرع وهى تفتح فمها وانا ادفع زبرى باكمله فى حلقها واخذت اسرع ولعابها يسيل على زبرى وانا ادفع بسرعة وبسرعة وهى تدع بزازها ولعابها يسيل اكثر واكثر كانت نيكه فى فمها لا توصف فاخرجت زبرى بيدها تمسكه وهى تنظر بسكس وهى تطلب منى ان اضعه فى كسها فحملت ساقيها بين اذرعى ووضعت زبرى على باب كسها اول مره هذه هى اول مره سوف يطرق زبرى كس كان شعور رهيب ليس له مثيل لا استطيع ان اعبر عنه بكل الاقلام
وضعت زبرى على باب كسها ودفعته ببطىء ليدخل مقدمته فى كسها التى تباعدت لتستقبل زبرى وكانت لها اجمل اه اه اه اه اه اه اه اه اه دخله دخله كله فاستجبت لنداها ودفعته بنفس الهدوء فى كسها ليستقر كله فى كسها وكان كسها عبارة عن فرن ساخنه اشتعلت ولا تجد من يطفئها فاخذت اخرج زبرى وادخله ثانية وثالثة ورابعة وهى تزووووووم وتشخر اح اح اح اح اح اح اح اح اه اه اه اوى اوى اوى اوى حبيبى اوى اوى اوى حبيبى نيكنة اوى اوى اوى اهرى كسى اهريه حبيبى اه اه اه اه اه اه اه اه وانا ادكه دكا واضرب بكل قوه وهى تستقبل زبرى ويهتز جسدها الطرى كقطعة جلى بزازها تتراقص افخاذها تهتز وانا اضرب واضرب وهى تطلق صيحاتها اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه نيكنى اوى نيك حبيبى انا عاوزه اكتر اكتر اكتر حبيبى كنت اشعر برجلولتى من كلمتاها المثيرة وكان زبرى يخرج ويدخل بسرعة لا توصف فى كسها اشاهده وهى ينزلق ويبتلع كسها زبرى وهو يخرج وكسها مفتوح لاستقابله ثانية واخذت تخرج شهوتها ويطير ماء شهوتى الواضح على افخاذى وعلى افخاذها وازدات فى فجرها وعهرها اه اه اه اه اه اه اح اح اح اخ طفى النار اوى اوى حطه كله اركبنى اركبنى حبيبى انا متناكه اح اح اح اح انا شرموطتك اركبنى اركبنى حبيبى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه لم استطيع ان امنع نفسى ولم اتمالك اعصابى فضغطت عليها اكثر واكثر وانا ارفع ساقيها وهى تجلس مثل الكورة على الكنبة ووضعت زبرى كله فى كسها واندفعت شلالات اللبن فى كسها وشعرت به واخذت تخرج الصراخ لبنك سخن اح اح اح اح اح اح اح اح لبن غرق كسى اه اه اه اه اه اه ووضعت يدها على مؤخرتى وهى تقول خليه حبيبى خليه يتزلهم فى كسى مطلعهوش و بقى زبرى فى كسها واتجهت اليها اقبلها قبلات ساخنة فى فمها ومع كل قبله كنت اقول لها انت جميله انت رهيبه كسك حلو اوى وهى تبتسم ونستمر فى القبلات حتى ارتخى زبرى بعد وقت واخرجت من كسها وجلست بجوارها احتضنها واداعب بزازها وهى تنظر اليا نظرات لم اعرف معناها
– ايه فيه ايه ليه بتبصى كده
– مش عاوزة اقولك ان اللى حصل ده طبعا محدش يعرفه
– طبعا ديه مش محتاجة كلام
– وعبير
– مال عبير عبير مراتى
– طاب مش عاوز تعرف اى حاجة
– زى ايه يعنى مش فاهم
– مش عاوز تعرف انا عملت كده ليه
– هو الموضوع ده نفسى اعرفه بس ده حاجة ترجع ليكى انت لو عاوزة تحكى اوك مش عاوزة اوك برضو
– لا طبعا هو انت نمت معايا واحنا قاعدين عريانين قدام بعض انا مش حتكسف منك بس كل كلامى ده حيكون سر بينا
– طبعا يا غالى ( واقتربت عليها واضعا قبله فى فمها وهى تبدأ فى السرد )
– اتجوزت خالك وكنت صغيرة وبصراحة خالك مفيش راجل زيه كان بيمتعنى اوى وكان جامد جامد يعنى وخلفت عبير وفضلنا عرايس لمدة خمس او ست سنين كان بينيكنى كل يوم كل يوم مره او مرتين او تلاته كمان وكانت حياتنا لذيذه جدا وفى يوم سافر لشغل فى القاهره كان حيقعد هناك حوالى 10 او 15 يوم وسافر ورجع كان معاه واحد صاحبه اسمه توفيق كان توفيق ده حاجة زفت بيموت فى الستات وبيشرب كل حاجة حرام واتصاحب على خالك ومشى خالك مع توفيق ده وابتدت الليالى الحمرا تكتر اوى اوى اوى كان بسافر القاهرة ينام مع ستات هناك بفلوس ومن غير فلوس وكمان كان بينزل الغردقة فى صالات الديسكو والراقصات وكان مقضيها نيك فنيك وتركنى او يعنى بقى ينام معايا كل فين وفين ممكن مره كل اسبوع مره كل 15 يوم انا كنت واخده الموضوع عادى ومفيش اى مشكلة لكن ابتديت اشك فى تصرفاته وفى سفرياته الكتير وفضلت كده فترة كبيره لكن مقدرتش اثبت حاجة خالص بس كنت متاكده جدا انه بيخونى ومن حوالى ثلاث سنوات اكتشفت وشوفت بعيونى خيانته ليا فى يوم كنا معزومين عندكم فى البيت على الغداء وروحنا من الصبح وفضلنا مع مامتك كلنا نحضر الاكل ونضحك ونهزر وبدون مقدمات رن تليفون عمتك واخدت التليفون ومشيت بعيد واتلكلمت حوالى دقيقة او دقيقة ونص مفيش بعدها استئذنت علشان حتروح مشوار عند واحده صاحبتها تسلم عليها لغاية هنا مفيش اى حاجة كل حاجة عادى خرجت عمتك وفضلنا نحضر الاكل معرفش ايه اللى خلانى اسئل على خالك فقلولى خرج كان بيتكلم فى التليفون وخرج انا سمعت كلمه التليفون ومعرفش ايه اللى حصل نار ولعت فيا بس محدش كان واخد باله من حاجة خالص ومعرفش ساعتها خد بعضى ومشيت من غير ما اقول لحد ورحت البيت وفتحت بشويش ودخلت بشويش خالص كنت متاكده من ان فى مصيبة بتحصل جوه وفعلا سمعت صوت عمتك الشرموطه عريانه ونايمه على ضهرها وهو نازل فيها نيك كنت حصوت والم الناس واعملهم فضيحه كبيرة مسكت نفسى بالعافية علشان خاطر بنتى وحلفت انه عمره ما حيلمسنى ولا يقرب جنبى طالما هو عايش فى الوساخة ديه كنت بموت ساعات ومحتاجة للجنس كسى كان بيصرخ بس كنت بستحمل ولا يقرب منى فكرت كتير انى اخونه وفى رجاله كتير كلاب متصدق ترميلها عضمه لكن رفضت لغاية ما شفتك مع عبير وشوفت زبرك لما دخلت عليكم بصراحة نار الشهوه اتحركت كلها وقولت هو ده حيخاف عليا وعلى بنتى .. انا كنت عامله حسابى على كده بدليل انى جبت القميص معايا فى الشنطه وعارفه انك حتطلب تيجى هنا علشان ياما خالك ناك عمتك هنا وانا كنت عارفة
كنت اسمع الكلمات كانها احجار تهبط على رأسى كيف يحدث هذا خالى المحترم الذى تقف له الناس احتراما وتعظيما بتاع نسوان ومع من عمتى انا اعلم ان عمتى عاهرة ولكن هو لم يكن هناك اعتبارا لابى ولصداقته مع ابى ولكن اشفقت عليها وسعدت جدا بسماع الكلمات الاخيرة فهى الان سوف تصبح ملكا خاصا لى انا لا ينازعنى فيها احد حتى خالى سوف تصبح زوجتى الاولى وابنتها زوجتى الثانية
اقتربت منها وقد انهمرت الدموع منها واخذت اقبلها واضمها على صدؤى وامسح على شعرها الاسود
– خلاص بقى ملهوش لزوم العياط ده
– انا كنت خايفة انك تقول عنى شرموطه وان بنتى حتطلع زى امها
– انا بحبك وبحب بنتك وبلاش عياط بقى وتعالى نخاد دش سوا كده اصل حكاية الدش ديه بسمع بيها بين العرايس انهم بعد ما بيخلصوا نيك بيستحموا مع بعض
– هههههههههههه بس كده انا ححميك واظبطك كمان
– اه اه ظبطينى اوى اوى اصلى انا محتاج لظبط زوايا
تحركنا عريا الى الحمام وانهرمت المياة وانا احتضنها بين يدى واقلب فى جسدها بيدى اداعب بزازها ثم ارضعها اضغط على طيزها وانا اقبل شفتيها والعب فى كسها والمياه تتساقط علينا كنت اقبلها واضرب بكف يدى على كسها وادفع المياه عليه فيصدر صوتا عذبا وابعدها عن المياه وفتحت ساقيها وجلست الحس كسها الذى انفتح بيدها واخذت الحس فيه والمياة تتساقط عليه وهى تباعد شفراته وانا ادخل لسانى فيه من الداخل ثم بعد ذلك استدارت واعطيتنى ظهرها وانحنت الى الاسفل لاجد كسها مفتوح امامى وخرم طيزها ايضا فاخذت العق ما بينهما وادخل لسانى فى كسها وادفع اصبعى فى طيزها كانت تفتح بيدها على قدر استطاعتها ولم ارغب فى نيكها فى الحمام وجلست على تمسك زبرى وتمصه وترضع فيه وتلحس جوانبة بكل قوه وبكل احترافيه لم نستمر طويلا فى الحمام قضيناها قبلات وبعبصة ولحس ومص وخرجنا كما دخلنا عرايا ايضا واتجهنا الى حجرة النوم وارتمت على السرير تهتز بزازها بكل دلع ورقه وارتميت فوقها واضعا زبرى بين افخاذها اضغط بصدرى على بزازها اقبلها فى وجها خدودها رقبتها شفتيها كل مكان وارفع وسطى قليلا وهى تباعد بين ساقيها وانا مستمر فى قبلاتى لها وزبرى يعرف مكان استراحته فينزلق فى كسها ببطىء وهدوء وهى تباعد بين ساقيها لتبلع زبرى كله داخل كسها اخذت احرك وسطى صعودا وهبوطا وزبرى يضرب كسها دخولا وخروجا وهى ترقد تحتضنى بيديها وانا اقبلها قبلات اقل ما يقال عنها انها ساخنه كنت ادخل لسانى فى فمها مثلما يدخل زبرى فى كسها اخذنا وقت لم نعلمه بهذه الوضعية الجميلة زبرى يدخل ويخرج فى كسها بكل رومانسية وهدوء وهى ترقد فاتحة ساقيها وانا انام فوقها ثم اخذت ازيد اكثر واكثر ونهضت من عليها ممسكا قدميها ارفعهم عاليا اباعد بينهما وزبرى ما زال فى كسها واخذت انيكها بكل قوة وهى كعادتنا اخذت تطلق الحانها اه اه اه اه حبيبى اه اه اه اه اه انت راجلى وانت دكرى نيكنى اوى نيكنى حبيبى اح اح اح اح اح اح اح اح كانت تلعب بيدها فى بزرها وتزداد شهوتها اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح ويدها تتحرك بسرعة على بزرها وانا ادفع زبرى فى كسها بكل سرعة وبكل قوة ثم سحبت زبرى من كسها واعتليت عليها ووضعت زبرى المدهون بماء كسها فى فمها فاستقبلته فى فمها وادخلته بالكامل وهى تلحس جوانبة وانا العب بيدى فى بزازها اعصر حلمتها واقرصها وهى تحلب فى زبرى وترضعة ثم نزلت من عليها واستدارت لتنام على بطنها لاشاهد طيزها الجميلة العالية جبلين مرتفعين يشقهم نفق صغير ارتميت عليها ادفن وجهى فى طيزها البيضاء افتحها واقبلها واعضها كانت جميلة جدا لم اسئلها هل تحبين زبرى فى طيزك بل فتحت طيزها ووضعت رأسه على خرم طيزها كانت ضيقة بعض الشىء فوضعت لعابى عليها ودهنت رأس زبرى به ومررته فيها بكل اريحيه وانزلق الراس وهى تغض فى المخدة وتزوم اه اه اه اه اه صعب صعب صعب يا وليد ولم اعيرها اهتمام بدفعته كله فيها فدخل فى طيزها عن اخره وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اه طيزى طيزى نار يا وليد اه اه اه اه اه اه وبقيت ساكنا وانا اهبط عليها اقبل ضهرها الابيض الجميل واداعب هضاب طيزها وارجها وزبرى مستقر فى طيزها لا يتحرك كنت اضربها بيدى على فقلقتى طيزها لتهتز واستمتعت هى بتلك الوضعية ثم اخذت احرك زبرى فى طيزها دخولا وخروجها وهى تتالم الم الشهوه هذه المره اه اه اه اه اه اه اه زبرك حلو فى طيزى اه اه اه اول مره اه اه اه اه نيكنى فى طيزى نيكنى اوى اه اه اه اه اه واخذت ترفع طيزها لادفع زبرى اكثر واكثر فى خرمها وهى تتصبب عرقا او ماءا ولا تتوقف عن المحن والشرمطه اح اح اح اح اح اح اركبنى فى طيزى اركب القحبه بتاعتك اه اه افشخنى انا مفشوخه حبيبى وانا ازيدها من النيك وهى تطلق وابل كلماتها القبيحة حتى اننى اخرجت زبرى من طيزها وشاهدت خرم طيزها اتسع اتساعا كبيرا فاخذت ادخله كله واخرجة كله وهى تزوووووووووم من المتعه وكسها يقطر ماء شهوتها التى ادفعت اكثر من مرة ثم اخرجت زبرى من طيزها وارتميت على السرير نائما على ظهرى وصعدت هى فوق زبرى تجلس عليه بكسها الذى اصبح مبلل بما فيه الكفاية فوضعته كله فى كسها واخذت تتارجح عليه وهى تهز بزازها وتطلق صرخاتها نار نار نار كسى نار نار اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه حتى شعرت بزبرى سوف يقذف فى كسها وبنفس الوضعية انقلبت على ظهرها وزبرى فى كسها واخذت ساقيها الى الخلف واتسع كسها وزبرى يندفع فيه وضغطت عليها وانا اضغط على افخاذها وقذفت بداخلها للمرة الثانية وانا ارتمى عليها وزبرى بكسها يفرغ ما به من لبن
مر وقت طويل كنا قد تاخرنا عن العودة فذهبنا الى الحمام سويا نستحم ولم تخلو ايضا من البوس والعض والقفش والبعبصة وارتدينا ملابسنا وركبنا السيارة وانطلقا عايدين فى طريقنا الى سفاجا وكنت طوال طريق العودة ممسكا بيدها اقبلها واضمها فى يدى وكانت تفعل هى كذلك كنا عرائس فى شهر العسل حتى انزلتها امام بيتها وتركتها وانصرفت الى منزلنا
ودخلت حجرتى وانتهيت من خلع ملابسى وارتميت على السرير انام من كثرة التعب والنيك فوجئت بعمتى تخبط على الباب
– وليد ممكن ادخل
– ادخلى يا عمتى ( لم اتحرك من موضعى )
– اخبارك ايه ( كان على وجهها ابتسامه ماكره )
– فى ايه عاوزة حاجة
– لا يا حبيبى كنت وحشنى وحبيت اسئل عليك واطمن
– تمام انا بخير
– اكيد طبعا مش كنت مع مراة خالك فى شقتى لازم تبقى بخير
القت كلمتها وانصرفت دون ان تلتفت ورائها وتركتنى افكر فى كلامها
الجزء الرابع
– الو
– الو فيه ايه بتتصل ليه
– معلش بسرعة كده .. عمتى عرفت اننا كنا مع بعض فى الشقة
– وايه يعنى متعرف وديه فيها مشكله
– طاب ولو قالت لحد اننا روحنا الشقة حنقول ايه
– ولا حاجة روحنا الشقة نريح شويه ايه مالك استرجل كده هو فى حاجة حصلت بينا
– ها ايه
– يووووه شكلك حتودينى فى داهيه
– انت جايبه الشجاعة ديه منين
– من البقال يا روح مراة خالك وسيبك من عمتك الشرموطة ديه ولا تقدر تفتح بقها ولو فتحت بقها يتقفل يا عيونى
– يتقفل ايه الثقة ديه كلها
– طبعا بعدين حتعرف يلا بقى مش دلوقتى كنا مع بعض بتتصل ليه المفروض تتصل على عبير تطمن عليها
– ايوه صح سلام سلام
اغلقت الخط وقد عادت اليا ثقتى بعض الشىء واسبلت عيونى للنوم وذهبت فى سبات عميق ولم اعرف كم من الوقت قد مر عليا ولكن فوجئت بعلياء ابنه عمتى تجلس بجوارى على السرير وبتصحينى بشويش لغايه ما صحيت وفتحت عيونى وبقيت ابصلها وهى جالسة جنبى
– ازيك يا علياء هى الساعة كام دلوقتى
– الساعة 2 بليل
– 2 وفى ايه بتصحينى دلوقتى
– خايفة انام لوحدى وعاوزة انام معاك هنا
– خايفة يا شرموطة ولا طيزك بتاكلك وعاوزة تتناكى
– ايوه وفيها ايه ديه
– يخرب بيتك انت بقيتى زى المدمنين كده طيزك تاكلك عاوزة تتناكى ومرحتيش ليه لعصام
– لا مش عاوزة عصام عاوزة زبرك انت
كنت انام شبه عاريا ارتدى بوكسر فقط فهبطت علياء تداعب زبرى من فوق البوكسر وهى ترتمى عليا تمص شفايفى وتداعب صدرى ثم خلعت عبائتها التى ترتديها وكانت لا ترتدى فوقها شيئا فاصبحت علياء عارية تماما وركبت فوق زبرى تضع كسها على زبرى وتحك فيه وبينى وبين شفتيها مبارة اخرى دبت الروح فى جسدى من تصرفات علياء وانتصب زبرى وهى تجلس عليه وتحك كسها من اسفل البوكسر ثم اخرجته واخذت تمصه وتدخله فى فمها وكانت تظهر عليها انها محتاجة جدا للجنس واعطيتنى كسها وطيزها العب بهم والحس كسها البكر وادخل صباعى فى طيزها البيضاء وهى ترضع زبرى اكثر واكثر كلما زدت فى هياجها ثم وضعتها على بطنها على السرير مباعده بين ساقيها وارتميت عليها افرش زبرى على شفرات كسها الذى اخذ يبتل بماء شهوتها وانا احك راسه بكسها حتى اخذت تزووم وتطلب منى ان افتحها
افتحنى حبيبى دخل زبرك فى كسى نيكنى فى كسى
كنت اشتاق ان ادق زبرى فى كسها وافتحها واستمتع بفض غشاء بكراتها تحت ايدى ولكن طردت الفكره من رأسى ومسكت زبرى وضعته على خرم طيزها المتسع مسبقا ودفعته بها وهى تصرخ وتطلق صيحاتها الشرموطة فوجدت نفسى اقول لها
عجبك يابنت الشرموطة
عجبنى اوى حبيبى نيكنى اوى اوى دخلة كله كله حبيبى افشخ طيزى
حفشخك يابنت المفشوخة طيزك كبيرة زى طيز امك
اه اه اه اه اه اه طيزى احلى كمان اه اه اه اه نيكنى حبيبى اح اح اح اح اح اخذت اضربها فى طيزها ويدى تداعب كسها تقلب فى شفراته وعلياء تنطلق مياهها تبلل يدى وانا اضرب زبرى اكثر فا كثر فى طيزها حتى انتهبت واندفعت من زبرى الحمم تغرق طيزها وهى ترقد مفشوخة مفتوحة الطيز واخرجت زبرى من طيزها واللبن يخرج من خرم طيزها فاعتدلت وارتمت فى حضنى واقتربت ببزازها الجميلة من فمى واخذت ارضع فيها وهى تلعب فى زبرى
– بحبك اوى
– بتحبينى اوى ولا بتحبى زبرى اوى
– وانت ايه وزبرك ايه
– يا شيخة
– ههههههههههه احبك وانت فاضحنى
– انت يابنت عمتى مفضوحة طازة
– طاب ايه مفيش زبر تانى طيزى بتاكلنى
– خليها تاكلك انا تعبان وعاوز انام
– خلاص حنام هنا والعب فى زبرك
– يابنت المتناكة تنامى هنا ازاى ولو حد دخل علينا وشافك كده يلا يابت قومى
– حاضر يا عم بشويش علينا بكره تندم يا عسل
ونهضت علياء وارتدت عبائتها وخرجت وتركتنى انام
استيقظت صباحا وقد تشبعت من النوم وقضيت يومى عاديا جدا وكذلك عده ايام اخرى كنت اذهب الى عبير اداعبها مداعبات خفيفة ثم اذهب الى حماتى العب فى طيزها واقبلها واخطف منها اى شىء بسرعة لوجود عبير وخالى فى المنزل الى ان جاءت عمتى تطلب منى الاستعداد للذهاب غدا الى الغردقة لتحصيل الايجار وتوقيع عقد شقة جديد لاحد السكان وانها سوف تقضى يومين هناك
كالطفل الصغير قصيت ليلتى سعيد جدا كنت متوقع ومتاكد من الوصول الى جسد عمتى رغم ان طوال هذه الفترة لم يحدث بيننا تلاقى مباشر ولكن انا متاكد انها ترغب فى ممارسة الجنس فقد مرت فترة من اخر مرة اتناكت فيها ولم تشبع فقد افسدت عليها نيكتها وانتهت افكارى وانقطع حبلها ببلوغ النوم الى جفونى ولم افيق الا على صوت والدتى توقظنى من النوم للافطار لان عمتى تنتظرنى للذهاب الى الغردقة وفى غضون نصف ساعة كنت انتهيت من كل شىء واخذت حقيبتى التى تحتوى على القيل من الملابس وتحركنا انا وعمتى بالسيارة وكانت ترتدى عبائة سوداء فوقها تحجيبة للتغطية رأسها وكانت تتحدث فى مواضيع مختلفة وكنت متجاوب معها لاقصى لدرجة كانت هى من تدير الحوار تتحدث وقتما تشاء وتتكلم وقتما تشاء حتى وصلنا الى مكان العمارة وهبطنا من السيارة وتحركنا ناحية الشقة دقيقة ونصف كنا بداخل الشقة وكانت الساعة تقترب من العاشرة صباحا فطلبت منى عمتى ان اذهب لاحضار بعض الماكولات حتى نجهزها لموعد العداء وخرجت لاحضار الطلبات التى كان من ضمنها مجموعة كبيرة من انواع الاسماك اللذيذه ولم اغب طويلا وكنت خلال ساعة اقف امام الباب اضع المفتاح وافتح الباب ولم اجد عمتى فناديت عليها
– عمتى عمتى انت فين
– ايوه يا وليد انا فى المطبخ
تحركت ناحية المطبخ وانا احمل الاكياس وعندما اقتربت من المطبخ القيت الاكياس من يدى وانفتح فمى وانا انظر الى عمتى التى كانت ترتدى قميص نوم قصير شفاف جدا ولا ترتدى شىء يغطى بزازها الواضحة من اسفل الفستان وترتدى كلوت صغير يغطى كسها
– ايه مالك يا حبيب عمتو
اقتربت منها وانا عينى تمر تمر على جسدها
– ايه الحلاوة والطعامة ديه تصدقى انك اصغر من بناتك
– ههههههههههه بكاش
واقتربت منها اقف خلفها كنت اعلم انها تريد جنس ولم امانع لذلك وقفت من خلفها واضعا زبرى على طيزها ويدى تلتف حول وسطها وانا اهمس فى اذنيها
– ليها حق الرجالة تموت عليكى
فاستدرات وهى تنظر الى وانا مستمر فى وضع يدى حول وسطها واصبح زبرى امام كسها وبزازها بمقربة منى وهى تقول
– عاوزاك انت وبس تبقى راجلى وتمتعنى
كانت هذه الكلمة بداية الانطلاقة لعالم الجنس الرهيب مع عمتى فوضع شفتى على شفتها اقبلها وادخل لسانى فى فمها وامص انا لسانى ويدى تعصر طيزها الطرية وهى تقوم بخلع ملابسى وتحركنا ونحن ملتصقين الى حجرة النوم وارتمت على السرير وخلعت كلوتها وقميصها لتصبح عارية تماما وكذلك فعلت واصبحت عاريا مثلها وارتميت فوقها ارضع فى بزازها وحلماتها الطويلة وهى تقوم بمضمهم واعطائهم لى واحدة تلو الاخرى ثم ذهبت بيدى الى كسها اداعب شفراته وادخل اصبعى بداخل كسها وهى تفتح ساقيها اكثر واكثر ليتسع كسها وانا ابعبصها فيه وادخل صباع اخر ثم نظرت اليا وهى تقول دخلك زبرك مش عاوزة صباعك واعتدلت عليها ارفع ساقيها وادفع زبرى فى كسها كان لكسها طعم اخر غير كس زوجة خالى فكس عمتى ضيق كانها عذراء وزوجة خالى كسها واسع واندفع زبرى يمارس هوايته المفضلة فى الدخول والخروج وعمتى تصرخ مع كله دخلة فى كسها اح اح اح اح اح اح اح اح اه نيكنى ياود اخويا نيك عمتك وانا انيكها واقول لها انت شرموطة مش عمتى وهى ترد ايوه انا شرمطتك انت بس انا متناكة اوى اه اه اه اه اه اه اه كنت انيكها بكل قوه وبزازها تتراقص وانا ادفع زبرى فى جوف كسها ولا اعلم كم قضينا من متعه فى كسها ولم نغير الوضع وكنت اهبط عليها وزبرى فى كسها اقبلها فى شفتيها وهى تفتحت ساقيها بزاوية منفرجة كبيرة وكسها يتسع ويتسع وانا اجد متعه غير المتعه التى كانت مع حماتى حتى اقتربت على الانزال فدفعت زبرى فيها بكل قوه وارتميت عليها وانا افرغ لبنى فى مهبلها وهى تضغط عليا بيدها ليبقى زبرى فى كسها وامطرتنى بوابل من القبلات امتنان وشكر على تلك النيكه التى لم تذق طعمها منذ فتره ثم ارتميت بعيدا عنها وكلنا تتعالى انفاسة من التعب فنظرت اليها
– مبسوطه
– طبعا مبسوطه تصدق
– اه
– اول مره اكون بتناك ومش خايفة … كنت لما بجيب حد ينيكنى بخاف وانا قاعده معاه لحسن حد يجى علينا حقول ايه قاعدين لوحدكم وقافلين الباب ليه فعلشان كده ببقى مش مستمتعه اوى لكن انهارده مطمنه اوى علشان لو حد دخل مش حيقدر يقول حاجة قاعده مع ابن اخويا
– طبعا يا شرموطه ومين حيشك ان ابن اخوكى حينيكك
– بموت فيك يا وليد ( واقتربت واضعه شفتيها على شفتى اقبلها والعب فى جسدها ثم نهضت )
– ايه رايحة فين
– كفاية كده دلوقتى حروح احضرلك الاكل وبعدين معانا الايام كتير نقعد براحتنا
– حاضر .. وانا حاخد دش وانزل اعمل كام مشوار فى السريع كده
– تمام حبيبى
وتحركت عارية تهز طيازها البيضاء التى يتضح منها مقر كسها جليا وغادرت الحجرة وتحركت خلفها الى الحمام وانتهيت من حمامى بمساعدتها وهى تدعك جسدى وتلعب فى زبرى وانا اقبلها وارضع بزازها ولم ترغب ان انيكها فى الحمام وخرجنا كلا الى حال سبيله هى الى مطبخها لتجهيز الاكل وانا خرجت الى الشارع
اجريت عده تليفونات لبعض اصدقائى ثم اتصلت بعبير ودار بيننا كلام الحب والغرام وجلست على احد المقاهى ادخن الشيشة واتصلت عليا حماتى المستقبلية
– الو ازيك يا حماتى
– اخبارك ايه …
– كويس
– انت فين
– فى الغردقة
– مع مين
– فى ايه يا حماتى
– بقولك مع مين
– مع عمتى
– بتعملوا ايه
– ايه ده انت بتغيرى عليا بقا امال حتعملى ايه ياروحى لما اتجوز بنتك
– لا اصلى انا عارفة عمتك ديه شرموطه ازاى
– يا ستى وحتى لو شرموطه يعنى معقول انا حنيكها او هى حتخلينى انيكها ده اسمه كلام
– وليه له يعنى طاب ما انتى اهو نيكتنى وانا مراة خالك وحماتك كمان
– انت غير كل الستات ياروح قلبى انت حاجة تانيه وهى تيجى ايه فى جمالك ودلعك وجسمك اللى زى الكرباج ( هدئت قليلا من ثورتها ولانت فى الكلام وتغير مجرى الحوار )
– طاب خلينى اعرف بس انك عملت حاجة معاها
– مقدرش يا روحى ده انا كان نفسى نكون انا وانتى هنا علشان اشبع منك ومن كسك العسل ده
– يا واد يا بكاش
– انا بكاش انا بموت فيكى
– خلاص دلوقتى علشان خالك رجع سلام
– سلام
انتهت المكالمة وانا اضحك على هذه النسوان تفعل شىء ولا ترغب فى اى سيده اخرى ان تفعلة يعنى عاوزانى انيكها ومش عاوزانى انيك حد غيرها يا اخى ايه ده
واخذت اقلب فى تليفونى والعب واستمع الى بعض الاغانى وانتيهت من الشيشة وتحركت الى زوجتى اقصد الى عمتى وكنت اقف امامها وقد ارتديت بنطلون استريتش وحمالة صدر فقط وكان البنطلون يظهر تفاصيلها السفلى بكل وضوح فكسها مشقوق نصفين فى البنطلون وطيزها كل فرده على حدى دخلت عليها امدح جمالها وجسدها وهى تحضر الاكل وانزلت بنطلونها وانا اجلس خلفها كاشفا طيزها الكبيرة البيضاء اقبلها وافتحها اضع لسانى بين كسها وطيزها وهى تدفعها الى الخلف لاقبلها اكثر واكثر ثم اعتدلت وجذبتنى من الارض
– بص مش حينفع دلوقتى خالص احنا فى المطبخ والزيت والنار حخلص وندخل اصبر انت مستعجل على ايه
– مستعجل على ايه على الزبده الى قدامى ديه
– يلا يا نصاب اطلع بره وانا حخلص واجيلك
امتثلت لكلماتها وخرجت وجلست امام التليفزيون ولم اشعر بنفسى فقد استلمت للنوم ولم اشعر الا بعمتى توقظنى بقبلات جميله فى وجهى وشفتى وهى تداعب زبرى
– يلا ناكل انا حضرت الاكل
– حاضر يا روحى
ذهبت الى الحمام اغتسل وكنت ارتدى ملابسى ولم اخلعها فخلعتها وانا ارتدى شورت بحر وتيشرت وجلسنا ناكل وليمه كبيرة من اسماك البحر الاحمر التى يتوفر بها اكبر نسبة فسفور وكنا نطعم بعطنا البعض وان كان لى النصيب الاكبر فكانت عمتى تقوم بتفصيص السمك واطعامى فى فمى واكلت بكمية كبيرة وشراهه منقطعة النظير ورفعنا السفرة سويا ثم ذهبت هى الى الثلاجة واخرجت علبتين كنز بيره وضعتهم على صنيه وبجوارهم كوبيات فارغة
– منين البيرة ديه يا عمتى
– ع طول موجودة فى التلاجة
– طاب ما انا ع طول بفتح التلاجة مش بشوف حاجة
– هههههههههه اصل انا بحط البيرة فى حله فى التلاجة واحط الغطا فوقيها
– مش ساهله خالص انت يا عمتى
– خلاص اشرب وبلاش فلسفة فارغه
وضربنا كنزين البيره واتحدفنا على السرير ادعك بزازها الطرية وامص حلمتها وارضع فيها وهى تدعك فى زبرى وتمص فيه وتبلعه كله فى بقها ودخل بضانى فى بقها وتمصها بعدين نمت على السرير وهى ركبت على زبرى ورشقت كسها فى زبرى واتزحلق بسرعة من شهوتها ونار كسها وصراخها وهى بتنط على زبرى يدخل كله فى كسها ويطلع تانى وزبرى مالى كسها وانا ادعك فى بزازها واشدها من حلمتها وهى مفيش فى بقها غير نار نار حبيبى كسى فيه نار اح اح اح اح افشخ عمتك افشخنى ياواد اح اح اح اح اح اح اح اح واخذت تسرع فى القفذ وادخال زبرى فى كسها ولسانها ينطق جميع الفاظ السفالة اح اح اح اح اح زبرك حلو زبرك حلو اوى انا بحب اتناك بحب اتناك اوى اح اح اح اح اح اح اح ثم استدارت لتعطينى طيزها وهى تجلس على زبرى واصبح كسها يبلع زبرى وطيزها الجميلة البيضاء ذات الخرم الواسه مفتوحه قصادى فكنت ادخل اصبعى الكبير فى طيزها وهى تقفذ على زبرى وتصرخ ايوه ايوه طيزى وكسى اح اح اح اح اه اه اه اه اه طيزى وكسى بعبصنى بعبصنى اوى دخل صباعك فى طيزى اح اح اح اح اح اح انطلقت شهوتها تغرق افخاذى وهى لا تكل ولا تمل وتقفذ عاليا وتهبط وصوت دخول زبرى فى كسها وتصادمها بفخذى يصدر صوت جميل ثم ارتمت على السرير نائمه على بطنها فركبت عليها واضعا زبرى فى خرم طيزها ولم تمانع وانزلق زبرى فى خرم طيزها الذى لا يقل حراره عن كسها وهى تصرخ اح اح اح اح اح اح اح افشخ طيز عمتك الشرموطه افشخها اوى اه اه اه اه اه اه دخله كله كله كله حبيبى نيك طيزى اوى اوى اوى اوى اح اح اح اح اح اح جميل اوى وانا ادفع زبرى فى طيزها التى تهتز كقطعة جلى امامى وهى تفتح طيزها بيديها لتتسع اكثر واكثر وانا اهريها نيك وارتمى عليها احضن بزازها واطوقها بزراعى واقبلها فى خدها وعنقها وزبرى يضرب طيزها بكل قوه واخرجت زبرى من طيزها ووضعته فى كسها واخذت امارس معها كل انواع النيك بهدوء وبقوه وبرومانسية وبعنف وهى تصرخ وتزوم حتى ارتمت عليها وزبرى مغروس فى كسها يقذف لبن فيه وهى تضم كسها على زبرى لاخر قطره لبن ونمت فوقها اقبلها والعب فى شعرها وادلك بزازها
ثم اعتدلنا على السرير نحضن بعضنا بعض ونقبل شفايف بعض وندخل السنتنا فى فم كل واحد منا للاخر وانا اعصر بزازها وامد يدى اداعب طيزها واحاول ان ادخل صباعى فى خرم طيزها واضم بيدى على كسها امسكه بكف يدى واثناء مداعبتى لها وانا نائم على السرير وهى فى حضنى مغمضة العينين هائمة فى بحر النشوى لمحت شىء صغير معلق فى احد اركان الغرفة
ما هذا ( سئلت نفسى بدون ان انطق بكلمة انها كاميرا تصوير ان عمتى تقوم بتصوير كل من يدخل الى حجرة نومها وتشاهد ماذا يحدث فى شقتها ولعله يكون هناك كاميرات اخرى شكل عمتى ديه مش ساهله )
انتبهت عمتى الى عدم تركيزى ورفعت راسها تنظر اليا وهى تقول
– فى ايه يا حبيبى انت تعبت
– اتعب ومعايا فرسة زيك مستحيل طبعا انا عاوز ادخل الحمام
وتركتها وذهبت الى الحمام وانا افكر فى الكامير ولكن اين تضع جهاز التسجيل لابد انها تضعه فى مكان امام الجميع وكل شخص يمر عليه ولكن لا يعطى له بال مثل زجاجات البيرة التى تضعها فى الحله داخل الثلاجة لم احاول ان ابحث عن شىء لانها موجودة هنا وقررت ان ابحث عن كل شىء عندما تكون خارج الشقة بل خارج الغردقة كلها
وذهبت اليها مره اخرى وهى عارية مستلقية على السرير وقفذت عليها فوق السرير ارتمى بين لحمها الطرى وانا اتلفظ معها بالفاظ قبيحة
– ايه الجسم الكرباج ده يا شرموطه
– ياواد يا بكاش انا ست كبيرة وانت شكلك كده بتحب البنات الصغيرين
– انت كبير انت ده كلام تعرفى انتى عندك 20 سنة وجسمك صاروخ وكسك ده مفيش كس زيه
– هههههههههههه يا واد
– ياشرموطه
وهجمت عليها انهل من شفطيها وامارس معها الجنس مره اخرى باوضاع جميلة ومثيرة وهى تستقبل زبرى فى كل وضع فى طيزها وفى كسها وفى فمها حتى قذفت لبنى وارتميت عليها ونمنا عرايا بين احضان بعضنا البعض
قضينا فى الغردقة يوم اخر ثم بعد ذلك توجهنا الى العودة الى سفاجا بعد ان كتبت عقد الشقة ومارسنا الجنس بطرق مختلفة وفى اماكن مختلفة من الشقة فى الصالة والمطبخ وفى كل ركن
نزلت عمتى امام البيت وتركتها بحجة الذهاب الى اصدقائى واخذت السيارة عائدا الى الغردقة مره اخرى لابحث عن الكاميرات او بالاخص جهاز dvrجهاز التسجيل … مرت ساعة الا ربع كنت خلالها اجلس داخل الشقة ابحث عن جهاز التسجيل وكانت لدى معلومة ان بعض الكاميرات لا تعمل عند انقطاع التيار الكهربائى فاعتمدت على صحة هذه المعلومة بنسبة كبيرة وكنت لا ارغب ان تعلم عمتى باننى بحثت عن جهاز التسجيل وعندما وضعت قدمى داخل الشقة توجهت الى لوحة المفاتيح الرئيسة واغلقت جميع مفاتحيها لينقطع التيار الكهربائى عن الشقة
واخذت ابحث عن الجهاز وكانت عمتى تضع بعض الاشياء القديمة فى بلكونه جب صغيرة فقررت انها تضع الجهاز هنا وبالفعل وجدت الجهاز ووجدت لاب توب ومجموعة من الفلاشات جميعهم موضعين فى صندوق كبير موضوع عليه بعض العفش القديم اخذت اللاب توب والفلاشات وتوجهت الى الصالة وتاكدت من عدم وجود كاميرات وقمت بارجاع التيار الكهربائى مرة اخرى ووصلت اللاب توب وكانت الفلاشات الموجودة 6 فلاشات فبدات بتشغيل الجهاز واخذت اتصفح جميع الفولدرات الموجودة فيه
جميعها مقاطع فيديو مسجلة وشاهدتها جميعها وكانت كارثة كبيرة كبيرة حقا فهذه الشقة قد مارس فيها الجنس جميع افراد عائلتى انها مصيبة كبيرة حقا
الجزء الخامس
– اخى عصام حضر الى الشقة ومعه علياء ( ايه ده يعنى عمتى الشرموطه عارفة ان بنتها بتتناك ) وقاموا بتقبيل بعضهم البعض قبلات حاره جدا وعصام يقلب يده فى جميع اجزاء جسدها ثم قام بنزع ملابسها واصبحت عارية ونزع ملابسة وجلست علياء على ركبتها تضع زبر عصام امام وجها واخذت ترضع وتمص فيه وتبلعه داخل فمها وهو يمسك بزازها ويقلبها ويعصر فيها ثم نامت علياء على ظهرها على الارض فى الصالة وهبط عصام يلحس كسها الاحمر الصغير ويخرج لسانة ويمرره بداخل كسها وعلياء تضغط على رأسة لتدخله فى كسها اكثر واكثر وبعد ذلك اعتدل عصام ممسكا بزبره يبلله فى كس علياء يفرشها ويدهن رأس زبره بماء شهوتها ثم وضع زبره على خرم طيزها واخذ يدخله فيها بهدووووووووووء شديد وعلياء تغمض عينها وتلعب فى كسها واستقر زبره كله فى طيزها واخذ ينيكها وهو رافع ساقيها الى اعلى واصبحت علياء تدفع ماء شهوتها الذى اخذ ينزل على زبر عصام وهو ينيكها فى طيزها ربع ساعة من نيك الطيز واندفعت شلالات اللبن فى طيز علياء حتى خرجت كمية من اللبن من طيزها وهى تحضن عصام وتعطيه اجمل قبلات وبعد ان ارتخى زبر عصام نهض الاثنين واختفوا من امام الكامير اعتقد انهم قد ذهبوا الى الحمام ولم اكمل مشاهده بعد ذلك
– وانتقلت الى فيديو اخر وقمت بتشغيل الفيديو ويا لها من كارثة انه ابى مع زوجه خالى ام عبير اشاهدهم وهم يدخلون من باب الشقة ثم يغلق ابى الباب ويتجة ناحية زوجه خالى يخذها فى حضنه ويقبلها قبلات حاره جدا فى فمها ويمص شفتيها ولسانها ويعصر طيزها من الخلف ويضمها بشده الى صدرة وهى تلعب فى صدره مره ومره اخرى تلعب فى زبرة ثم يتوجهون الى غرفة النوم ويخلع ابى ملابسها قطعة قطعة الى ان تصبح عارية ويمسك بزازها يرضعها ويعض حلماتها وهى تلعب فى شعر رأسه ثم يقوم ابى بخلع ملابسة واشاهد زبره انه كبير كبير بحق وراسه عريضة جدا تجلس الشرموطة زوجه خالى على الارض على ركبتها وتلعب فى زبره الكبير وهى تنظر اليه الى اعلى وهى تقول بموت فى زبرك اللى بيفشخنى ده وتستمر فى المص وابى يقول لها وانا بموت فيكى وانت شرموطه ومتناكه وبتشبعى زبرى ويدفع زبرة فى حلقها فيصل الى المنتصف وهى تحاول ان تبلعة وتخرجة من حلقها وقد ضاق نفسها ثم تمصه مره اخرى وترضعه وبعد ذلك ياخذها ابى على حافة السرير ويلقيها عليه لتنام على بطنها ومسندة ساقيها على الارض وتباعد بين ساقيها لينفتح كسها ويدخل ابى بين ساقيها ممسكا بزبرة الكبير يضع راسة العريضة بين شفرات كسها ويدخلة لينفتح كسها بطريقة كبيرة وغريبة ويدفع باقى زبرة فانطلقت صرختها اح اح اح اح فشختنى اح اح اح اح حموت فشخنى حموت وابى يدفعه اكثر واكثر وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه بشويش حبيبى بشويش اه اه اه اه اه اه اه اه وهو يدفع اكثر ويضربها بيده على طيزها ضربات شديده متلاحقة وهو يقول مفيش بشويش يا لبوه مفيش رايحه يا شرموطه افتحى يابنت الكلب يا لبوه وهى تصرخ حاضر يا سبعى اح اح اح اح كسى اتفشخ اح اح اح اح اح وهو يضرب فى كسها بزبرة وبيده فى طيزها البيضاء لتصبح حمراء من كثرة الضرب وينيكها بكل قوه وهى تصرخ من الالم ومن المتعه وتباعد بين ساقيها وتفتح بيدها بين كسها ليدخل اكثر واكثر وكان واضح جدا ان زبر ابى الكبير يشقها ويفتح كسها بطريقة مبالغ فيها ولم تتوقف زوجه خالى عن الصراخ وهو يضرب ويضرب ويضرب ثم توقف عنها وارتمت هى على السرير نائمة على ظهرها وهبط ابى على كسها يعضه باسنانه وهى تصرخ اح اح اح اح اح اه اه اه اه اه اه اه عضنى جامد فى كسى وابى يعضها فى كسها ثم يضربها فوق كسها باصابع يده ضربات موجعه وهى تتالم وتصرخ ولكن مستمتعه كان واضح جدا انه يمارس معها الجنس بثاديه واضحه وهى لا تمانع فى ذلك واستمر ابى يعض كسها ويضربها بيده فوق كسها ويقبض عليه بكفه يده يعصره وزوجه خالى تصرخ اه اه اه اه اه اه اه قطعه قطعه حبيبى قطع كسى وهو يلبى ندائها باستمتاع ويقرص كسها قرصات صعبة مولمه ثم يفتح ساقيها بطريقة صعبة جدا ويضع راس زبرة العريض على كسها ويدفعه بكل قوه حتى يستقر داخل رحمها وصوتها يزداد ويعلو اه اه اه اه اه اه اه حموت اه اه اه اه اه اه ارحمنى حموت اه اه اه اه اه اه اه اه كسى كسى اتشرك كسى اتفشخ اح اح ااه اه اه اه ااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه ثم يهبط ابى فوقها وزبرة مغروس فى كسها يضربها على وجها بالقلم بقوه على خدها الايمن وبخلفيه يده يعاود الضرب على الخد الايسر وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه ااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااه ثم يضربها على فمها بيده وهى تحاول ان تمسك يده وتدخلها فى فمها ترضع اصبعه كانت عبده تحت ابى يذلها ويفعل بها ما يشاء واستمر ابى فى اذلالها وضربها وقرص حلمات بزازها بصعوبه واضحة وايضا الضرب على البزاز وعلى الوجه وتغيرت الوضعيات وابى يذلها اكثر واكثر واكثر وهى مستمتعه رغم بكائها الشديد ولكنها كانت تعلم بذلك واتت معه وهى تعلم ذلك ولم اشعر بنفسى الا وانا اشعر بالشهوه والرغبة وزبرى اصبح منتفخا وقذفت لبنى فى الوقت الذى اخذت شلالات اللبن من زبر ابى تندفع فى كسها وهى تبتسم ونان ابى فوقها بعد معركه شديده من النيك استمرت اكثر من نصف ساعة والغريب ان ابى دفع فى كسها كمية لبن كبيره جدا جدا لدرجة ان اللبن اخذ يخرج من كسها على الجانبين ثم حذبت ابى واخذته فى حضنها تمطره بقبلات كثيرة وهى تداعب زبره وتقول بحبك اوى يا مشبعنى مش بحس بمتعه غير معاك انت دكر انت سبع وهى تعطيه من شفتيها وعسلها وابى يحتضنها ويدفنها فى صدره كطفله صغيره ولم يستمر جلوسهم كثراً فهبطت عليه وهى تقول حبيبى مش حتريح طيزى كمان ابتسم لها ابى وضربها بالقلم على وجهها وهو يقول تعالى يا شرموطه حفشخلك طيزك يابنت الوسخة وبدون مقدمات اخذت وضعيه الكلب وفتحت طيزها المربره بيدها ليظهر خرم طيزها الذى كان صغيراً على حجم زبر ابى فبصق بفمه فى خرم طيزها واخذ يدعك زبره فى طيزها يبلله ويدفعه فى طيزها بمنتهى القسوه وهى تصرخ براحه براحه ااااااااااااه براحه حبيبى ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااه وابتعلت طيزها راس زبره ثم اخذ يدفع باقى الزبر فى طيزها وهى تصرخ وتبكى ومستمره فى فتح طيزها بيدها ااااااااه اه اه اه اه اه اه اه اه اه نار نار طيزى نار حبيبى وابى يضربها على طيزها وهو يقول طيزك ايه يابنت الوسخة نار حبيبى نار فى طيزى مش سامعك يابنت المتناكه اح اح اح اح طيزى اتفشخت طيزى حموت حموت وهو لا يبالى بل يزيد اكثر واكثر فى طيزها ولم تستطيع التحمل على ساقيها فانبطحت على بطنها وابى يرقد عليها ويغطى جسدها وزبرة مغروس فى طيزها يدفعه بكل قوه ويخرجة وهى تبكى وتصرخ وهو يضرب بزبره ويده ولا يرحمها ثم عدلها على ظهرها ورفع ساقيها واكمل ادخال زبره فى طيزها وهو يضرب كسها وزوجه خالى متكيفه جدا ااااااااااااااااااااااااااااه اوى اوى اوى اضربنى نيكنى ااااااااااه اضرب اوى اوى حبيبى اوى حبيبى وتصبب كلهما عرقا انها حرب وليست نيكه اصبحت طيزها مثل فتحة قاعده الحمام اتسعت عن اخرها وهو ينيكها ويضربها على كسها وخدها ويدخل مجموعه من اصابعه فى كسها يشقه نصفين كان عذاب شديد لها حتى اغرق طيزها بلبنه الكثير جدا واخرج زبره من طيزها واقترب من شفتيها يتدلى زبره امامه كانه ساق ثالثه فاخذت الشرموطة تلحس زبره وتنظفه وهو يضربها على وجهها واضح جدا اصابعه التى تركت اثر على وجهها ولم اكمل باقى الفيديو على ان اعود اليه ثانية
– ثم انتقلت الى فيديو اخر وقمت بتشغيله وكان اكثر مفاجئة من الفيديو الاخر انها سناء اخت ماما خالتى التى تصغر عن ماما مع ابى ايضا الظاهر ان ابى اسطورة شكله كده حينيك حريم العليله كلها ان خالتى تعتبر ايضا ابنه خال ابى اسمها سناء متزوجه من حوالى 15 سنة لديها ولدين زوجها رجل متواضع جدا وقليل الكلام جدا وسناء خالتى تقدر تقول عليها كده مره بالصح يعنى كسم ست تقف قبالها جسدها ممشوق لا توجد به اى ترهلات بزازها منتصبة متوسطه الحجم وطيزها واضحة ولكن ليست بالكبيره افخاذها حدث ولا حرج كانت تشبه الى حد كبير النجمه ياسمين صبرى كان كل من يشاهدها يتمنى ان يحصل منها على كلمه واحده كنت وانا صغير عندما اخرج معها اسمع كلمات معاكستها الكثيرة باذنى وهى لا تعطى بال لاحد اليوم اشاهدها تدخل فى ابى عنتيل العيله الجديد فى شقه الملذات كان ابى بارع حقا فى التعالم مع النساء يعرف طبيعة الانثى التى تحت منه ويعاملها بما يليق معها اقول ذلك لاننى كنت اظن ان ابى سوف يتعامل مع خالتى سناء مثلما تعالم مع زوجه خالى بطريقة ساديه ولكن عندما اغلق الباب وبعد الاحضان والقبلات جلس ابى وخالتى على كنبه الانتريه يكملان قبلاتهم الرومانسية جدا واحضانهم الدافئة وهو يداعب جسدها بكل لطف وحنيه كان رومانسى جدا جدا فى مداعبتها وبعد ذلك نهضت خالتى وفتحت شنطتها واخرجت كيس اسود وهى تنظر الى ابى وتقول ثوانى يا روحى حدخل الحمام وارجعلك وتركت ابى بمفرده فى الصالة ينزع عنه ملابسه ويبقى بالشورت الابيض منتفخ زبره بداخله وما هى الا لحظات حتى هلت خالتى ترتدى قميص احمر قصير يظهر مفاتنها الصعبة جدا ينتهى عند كسها ويظهر بزازها البيضاء الجميلة التى انتصبت حلماتها واصبحت مثل زبر طفل صغير وتغطى كسها بكلوت صغير صغير جدا لا اعلم كيف ارتدته اساسا لا يغطى شىء من كسها بل كسها من يغطى الكلوت انطلقت صافرات ابى وهو ينظر اليها ويمطرها بكلماته ايه الفرس اللى هجم عليا ده ايه الحلاوه والطعامه ديه ثم جذبها من يدها واجلسها على احدى ساقيه يلعب بيده فى ظهرها ويهبط بيده يحك طيزها ويده الاخرى يسند بها راسها ويقبل شفتيها ويمص لسانها وداعب بزازها الطريه ثم يخرج احداهما ويبدا فى رضع بزتها وهو يلف لسانه حول حلمتها الكبيرة ثم يدغدغ باسنانه حلماتها وخالتى تداعب وجهه وتلعب فى شعره واخرج ابى زبرة الكبير العريض من جانب الشورت ووضعت سناء يدها عليه تداعب بحرفيه ونعومه لم اشاهدها من قبل وزبرى انتصب ايضا لما شاهدته وابى مستمر فى ملاطفتها ومداعبتها فى جميع اجزاء جسدها ثم رفعها وهى تجلس على ساقيه وحملها بيديه كطفله صغيره وهو يقبلها وهى تقبله وتلعب فى شعر صدره ثم انامها على كنبه الانتريه على ظهرها واخذ يقبلها من شعر رأسها وهو يهبط تدريجيا الى جبينها ثم خدودها ثم شفتيها وهى تتلوى وتداعب اى شىء تصل اليه يدها ثم خلع لها القميص لتصبح عاريه الا من ذلك الكلوت ثم يكمل قبلاته الى بزازها واحده تلو الاخرى ثم يهبط الى سوتها ثم يهبط الى كسها باعد تلك القطعه المبلله من القماش عن كسها واخذ يقبله ويلحسة ويمرر لسانه فيه من اعلى الى اسفل ثم يدخل لسانه فى كسها ينيكها به وهى تلعب فى شعر رأسه وتزووووووووم بلطف لحسك حلو اوى الحس كسى بوسه كسى بيحبك اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ اخ ثم ترك كسها واخذ يقبل وراكها البيضاء حتى امسك قدميها واخذ يقبلها اصبع اصبع من الامام ومن الخلف ثم نزع باقى ملابسة ليصبح عاريا ومقتربا منها وهى نائمه وزبره بالقرب من شفتيها امسكته بكلتا يديها لكبره واخذت تدلكه وتقبله وتحرك لسانها على راسه العريص وتمص فتحه زبره وتحاول ان تدخل اكبر جزء منه فى فمها وابى يداعب بزازها برقه وحنيه ويقترب من كسها يلاطفة باحد اصابعة يدخله فى كسها الرقيق الابيض وسناء ترضع راس زبره ثم جلست سناء على طرف كنبه الانتريه يرفع ابى ساقيها عاليا ويخبط زبره على كسها وسناء تصرخ كفايه لعب دخل زبرك فوضع الرأس العريضة على كسها فاتحه ساقيها واخذ يعاملها بطلف ولين وهو يدفع زبره فى كسها الذى اخذ يستقبل زبره ويستع ويتسع وهى مستسلمه لنشوتها اااااه ااااااه اااااه براحه حبيبى براحه على كس حبيبتك وابى يدفعه بهدوووووووووء الى كسها وسناء تلعب فى شعر صدره اح اح ااح اح ااااه اه اه اه اه اه اه اه اه كسى ااه اه اااه اااااااااااه طلعه طلعه واخرجة ابى من كسها ثم ادخله مره اخرى وهى مازالت تستمتع وتستمتع حتى تقبلت زبره كله فى كسها فاتحه ساقيها متكوره على الكنبة تضم بزازها البيضاء وابى ينهش من شفتيها وزبره يدخل ويخرج فى كسها بطلف ورومانسية وانا مستمتع بالاسلوب والمداعبة وقدره ابى فى تحويل شخصيته بهذه الطريقة وسناء مغمضه العينين تطير فى دنيا ثانيه تصرخ من المتعه وتمطر الى بكل كلمات الشكر والثناء على ما يفعله بها اااااااه حبيبى اااااااااه شبع كسى شبع كس حبيبتك اااااااااااااه خليه جوه عاوزه زبرك جوه اااااااااااااه وابى يدفع بكل رقة وبكل دلع فى كس سناء ثم غير الوضع وانقلبت تعطى ظهرها لابى وتجلس على ركبتها على كنبه الانتريه تصدر طيزها وكسها فى اتجاه زبر ابى الذى مال عليها من الخلف يقبل طيزها ويفتحها ويمرر لسانه على فتحتها هابطا على كسها وهى ترقص بطيزها على وجه ابى وهو يقبلها ويلحسها فى خرم طيزها وفتحه كسها ثم امسك بعموده الخرسانى ووضعه على ابواب كسها يدفعه الى الداخل وهى تستقبله اااااااااه اااااااااه زبرك حلو حلو اوى اوى اااااااااه ااااااااه اااااااه وهو يدخله بالكامل فى كسها ثم يخرجه الى اخره ويعاود ذلك مراراً وتكراراً وسناء تعض فى الانتريه باسنانها وكسها ينتر شهوته وينتر شهوته وابى يدفعه فى كسها ولكن هذه المره كانت النيكه سريعه نوعا ما وسناء مستمتعه كان ابى فارسا بمعنى الكلمة وكانت سناء فرسه بمعنى الكلمه لهذا امسك بشعر راسها يجذبه اليه وهو يضرب كسها وسناء تصرخ اركبنى اركبنى حبيبنى عشرنى بزرك اح اح اح اح اح اح اح اح اح وتبلل زبر ابى من ماء شهوتها واخذ يبلل اصبعه من كسها ويدفعه فى خرم طيزها وهى تشخر وتصرخ اح اح اح اح اخ اح اح اح طيز وكس اااااااااااه بعبصنى ونيكنى بعبصنى اوى اوى حط صباعك اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اااااااااااااااااااه وهو يدخل اصبعة فى طيزها ويضرب كسها زبره العريض وادخل اصبعين اخرين فى طيزها وزادت شهوتها ايوه حبيبى وسع طيزى ايوه ايوه اكتر دخل فيها اكتر اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح ثم اخرج زبره من كسها ووضعه على خرم طيزها واخذ يدق طيزها بزبره حتى انزلقت الرأس العريضه فى طيزها فصرخت سناء اح اح اح طلعه طلعه روحى حطلع فاستجاب لها واخرجه زبره من طيزها واخذ يضرب زبره عليها ثم كرر المحاوله مره اخرى وانزلقت ايضا الرأس فى خرم طيزها فاستقبلته خالتى هذه المره وهى تصرخ اه ااااااااااااااه اااااه زبرك حلو زبرك حلو اوى اوى اوى حبيبى اوى حبيبى نيكنى اوى اوى اوى اوى دخله كله حبيبى اوى اوى بسرعة اه اااااااااااه ااااااااااااه دخله فى طيزى وبعدين كسى ااااااااااااااااااه وهو يستجيب اليها ويخرج زبره من طيزها يضعه فى كسها وسناء تصدر سيمفونية من النغج والعهر اه ااااااااااااااااه اااااااااااااااه دلعنى بزبرك دلعنى حبيبى افشخ طيزى وافشخ كسى افشخنى اركبنى اااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه انا بتاعتك اااااااااااااااااااااااااه انا حبيبتك اااااااااااااااااه وابى يمطرها بكلماته انت روحى انت حبيبتى بموت فى كسك العسل وطيزك الطريه عاوزانى انيكك فين يا حبيبتى سناء ترد فى كل حته حبيبى فكل حته وابى يسألها فين بالظبط وسناء تجيب بميوعه وشرمطه فكسكوسى وطيزى دخله فى طيزى وبعد ين دخلة فى كسى نيكنى اوى للصبح عاوزه اتناك للصبح مش شبع من زبرك زبرك حلو حبيبى كانت كلمات سناء لوحدها جنس اخر وابى يدخل فى كسها ينيكها لدقائق ثم يخرجة ويضعة فى خرم طيزها وينيكها ايضا لدقائق حتى اقترب على الانزال فقال لها حنزل فاستدرات بسرعة تجلس تحت منه على الارض وهو يحلب زبره فوقها وهى تفتح فمها وتدعك بزازها حتى انمهرت الشلالات من كل حدب وصوب على سناء فمنها ما سقط فى فمها فابتلعته ومنها ما سقط على وجهها وبزازها فاخذت تدعك جسدها باللبن وهى تنظر الى ابى لبنك مفيد للبشره وهى تمسك زبره تمصه وتنظفة وابى يداعب بزازها ……… اعجبت جدا بجسد خالتى سناء وقررت ان انيكها ولكن هناك فيديوهات كثيرة اخرى سوف اقوم بسماعها جميعا وسوف اكتشف الكثير والكثير
– ثم انتقلت الى مجلد اخر وفتحت احد الفيديوهات فوجدت عمتى تتناك من رجل لا اعرفه فعلمت انه بالتاكيد زبون قامت هى باصطياده لتشبع رغبتها ولم يقم معها بالواجب المنشود فلم يستمر معها كثيرا ما يقرب من عشر دقائق او اقل وقذف لبنه داخل كسها وهى ايضا لم تستمتع وطلبت منه الانصراف لانها تعبانه وكان واضح على ملامحها انها غير راضية
– ووجدت فيديو ذلك الرجل الذى شاهدته معها قبل ذلك وهو ينيكها كان لهم اكثر من فيديو وكان ينيكها فى جميع اجزاء جسدها فى فمها وطيزها وكسها ووجدت ايضا فيديوهات لعصام اخى مع علياء وكانت متعدده الظاهر ان عصام ادمن طيز علياء وطيز علياء ادمنت زبر عصام
– واخذت اقلب فى الفيديوهات التى قامت عمتى بتسجيلها جتى وجدت فيديو جلعنى اتوقف كثيرا فاتحا فمى عن اخره ان ابى مع ماما يدخلون شقه الملذات اوقفت الفيديو وانا افكر هل سوف يقوم ابى بنيك امى فى الشقه ام انهم سوف يسترحيون قليلا ثم يذهبون واذا ناكها كيف اشاهد ماما وهى بتتناك بمجرد ورود الفكره على رأسى وجدت زبرى قد ارتفع عن موضعه وانتصب ماذا يحدث اننى ارغب فى مشاهده جسد ماما انها لا تفعل شىء حرام انها مع ابى ولماذا لا اشاهد جسدها وفتحت الفيديو ودخلا الاثنين الشقه وكان ابى الموكل دائما بغلق الباب وجلس بجوار والدتى على تلك الكنبة اللعينة التى جلست عليها اختها من قبل كانت ماما لاتقل جمالا عن اختها ولكن اقصر منها وجسدها ممتلىء اكثر منها صدرها كبير طيزها عالية مرفوعه مدورة وجهها جميل شفتين منتفختين وخدود جميله احتضنها ابى على الكنبة وهو يقول لها وحشتينى مش عارف الم عليكى فى البيت من الناس اللى داخله وخارجه وارتميت ماما فى حضنه وانت كمان وحشتنى اوى ونفسى فيك اوى وارتمت على شفتيه تقبلها وهو يقبلها ويدخل لسانه فى فمها وهى كذلك واستمرت القبلات مع التحسيس على البزاز والطيز دقائق حتى نهض ابى واقفا وجذبها من يدها يحتضنها من الخلف ويدفعها الى غرفة النوم ونقلت الكاميرا الاخرى دخلوهم غرفة النوم واخذ يخلع لها ملابسها وانا اشاهد كل قطعه تسقط من ملابسها وينفتح فمى وينتصب زبرى اكثر واكثر وانا اشاهد جسد ماما المفترى حتى اصبحت عاريه تماما ما اجمل جسدها ما اجمل بزازها البيضاء الكبيرة وطيزها العالية البيضاء ونامت على السرير ونائم ابى فوقها يمص شفتيها ويلعق فى لسانها ويداه تداعب كسها كم هو جميل كسها ابيض مربرب سمين الجوانب وانعكس ابى معطيا زبره لماما ترضع فيه وهو يهبط بوجه على كسها وهى تفتح ساقيها لتفتح مساحه لابى فى لحس كسها وابى بارعا جدا فى اللحس والعض وكداعبة الكس واخذت ماما ترضع زبر ابى وترضعه وانا اصبح زبرى منتصبا واخذت انظر الى كس ماما وانا اتخيل اننى انيكها وانا احلب زبرى على كسها وابى يدعك لسانه فى كسها وهى ترضع فى زبرة وتحاول ان تدخله فى فمها وتمص خصيتيه وهو يشق كسها اكثر واكثر ثم ارتفع عنها ونام فوقها واضعا زبره فى كسها يدفعه بها مره واحده وماما تقول ايوه ايوه وحشنى زبرك وحشنى اوى اوى دخله دخله اكبسه فى كسى وابى يرضع فى بزازها ويدخل زبره فى كسها ينيكها وهو مرمى عليها يرضع فيها ثم نهض ابى ونام على السرير وركبت ماما على زبره وانا اشهد زبر ابى مرتفع عاليا وماما تجلس عليه وطيزها اصبحت امامى كم لطيزها جمال خلاب اخذت تقفذ لاعلى وتهبط ليدخل زبر ابى فى كسها يشقها نصفين وانا العب فى زبرى على طيز ماما اتمنى ان اضعه فى طيزها الكبيره وابى يدخله فى كسها ولم استطيع التحمل واندفعت شهوتى على طياز ماما وانا اشاهد واستمتع بنيك بابا لماما وهى تتراقص فوق زبره وبزازها تتمرجح وتعلو وتهبط ثم انكفت على بطنها ورقد ابى فوقها من الخلف وهو يداعب طيزها بيديه وانا اكاد اموت من هذه الحركات ثم دفع زبره فى كسها من الخلف وطوقها بيديه يحتضنها ويعصر بزازها بين يديه حتى قذف لبنه فى كسها وارتمى عليها يقبلها … اخذت اتسائل هل سوف ينيكها فى طيزها ولكن لم يحدث لم يقترب منها ولم يلمس طيزها ولم تطلب هى ايضا هذا غريبه ان ابى يحب نيك الطيز لماذا لا ينيك ماما فى طيزها مع ان ماما طيزها جباره احلى من طيز زوجه خالى وطيز خالتى ولكن لماذا اسئل فهى ملكه ونهض الاثنين وذهبوا الى الحمام وبعد دقائق عادوا مره اخرى الى السرير وهم عرايا واخذت ماما ترضع فى زبره حتى انتصب وامتعها بنيكه اخرى جميله
– كنت ابحث فى الفديوهات عن شىء مثير وكنت اظن اننى سوف اجده فانتقلت الى الفلاشات وكانت عاديه بها جميع ما شاهد ووجدت عمتى بين احضان خالى ينيكها وكان خالى ايضا فنان فى الجنس واخذت اقلب واقلب واشاهد فيديوهات جنس كثيره حتى وقع هذا الفيديو بين يديى ….. دخلت ماما ومعها عمتى ولم يجلسوا على الكنبة اللعينه بل توجهوا الى غرفه النوم …. ماذا يفعلون هل يمارسون السحاق مع بعضهم غريبه جدا ولكن لماذا اسبق الاحداث واكلمت المشاهده واقتربوا من بعضهم البعض يقبلون بعضهم وهم يخلعون عنهم ملابسهم واصبحوا عرايا تماما وبعد ما يقرب من خمس دقائق رن جرس الباب والغريبة انهم لم تبدو عليهم اى علامه من علامات الفزع والخوف بل نهضت عمتى وهى عاريه تهز بزازها وطيازها ناحية الباب وبقيت ماما عاريه نائمه على السرير وفتحت القحبه عمتى الباب انه البواب بواب العماره عمى سعدون صعيدى دخل بجلباب اسود ونظرت الى عمتى العارية وهو يقول كويس مستعدين يعنى واقتربت منه عمتى تضع يدها على جلبابه ممسكه بزبره وهو يقترب منها ويضربها على طيزها تعالى يا لبوه حكيفك انت والشرموطه اللى جوه ديه وتضحك عمتى ضحكه خليعه ويتحرك سعدون الى الداخل ويشاهد ماما ملقاه على السرير عاريه فيخلع عنه جلبابه وباقى ملابسه ويظهر امامه عمود اناره لا يقل عن زبر ابى فى الحجم والطويل ويصعد على السرير يرتمى على ماما ينهش فى جسدها وهى تضمه الى صدرها وتمص شفتيه وعمتى ممسكه بزبره بين يديها تمص وترضع وتدخله فى فمها وهو يشرب من شفايف ماما ويداعب كسها بيده الكبيرة واصابعه الطويله وماما ممسكه بشفايفه تمصهم وتاكلهم اكل ثم رفعها بجوار عمتى واضعا زبره بينهم وهم يتبادلون المص واللحس فى زبرى من تمصه ومن تلحس خصيتيه وانا اكاد اجن ماما بتتناك وبتتناك من البواب ينهار اسود واشاهد البواب وهو يلقى بعمتى على السرير رافعا ساقيها ويدفس زبره فى كسها وهو يقول كسك سخن يا شرموطه كسك ده ولا فرن وهى تضم ساقيها حول وسطه اه نيكنى اااااااه كسى تعالى يا شرموطه الحس كسك وجلست ماما على وجه عمتى تعطيها كسها وعمتى تلحسه وتدخل لسانها فى كس ماما والبواب يدفع اصابعه ويلعب فى طيز ماما وزبره يضرب الشرموطه عمتى بكل قوه وبكل فجر ثم ارتمت ماما بدلا من عمتى وهبط عليها البواب يدفع زبره فى كسها وعمتى ترضع بين زبر البواب وكس ماما وهم يصرخون من العهر والمحن وماما صوتها يعلو اه ااااااااه زبرك فشخنى اااااااااااااااه كسى ااااااااااه ااااااااااااه نيك اوى نيك اوى نيك اوى والبواب يضرب كس ماما اكثر واكثر ثم اخرج زبره من كسها وانقلبت ماما نائمة على بطنها وركبها البواب من الخلف وفتح طيزها واخذ يدفع زبره فى خرم طيزها حتى قارب على الدخول وماما تصرخ من كبر حجمه ااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه طيزى طيزى اااااااااااااااااااااااااااه وهو يضرب وديخل زبره اكثر واكثر فى طيزها التى اخذت تتسع وتتسع وعمتى جالسة تباعد فتحات طيزها بيدها لينك البواب ماما اكثر واكثر وهو يضرب ويينيك ماما وكان واضحا ان هذه النيكه لماما فقط وان عمتى مجرد عامل مساعد بدليل ان البواب كان يقلب ماما بين يديه وينيكها فى كل مكان ولم ينيك عمتى الا مره واحدة وفى وضعيه جميله كانت ماما نائمه على ظهرها والبواب ينيكها وهى تباعد بين ساقيها جذبها من وسطها ونهض بها واقفا وماما تلف يدها حول عنقه وكسها فى زبر البواب تجلس عليه تلف ساقيها حول وسطه ويديه موضوعه اسفل طيزها يرفعها الى اعلى وتهبط ليدخل زبره يشق كسها وهى تصرخ ااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااه اوى اوى نيكنى اوى اوى كسى نيك كسى ااااااااااااااااااااااه وهو يرفعها الى اعلى وبزازها تتراقص وترتطم بوجهه وتهبط على زبره وكسها تسيل منه الشهوه وعمتى جالسه على السرير تداعب كسها وتشاهد وتستمتع والبواب يحمل ماما رغم ثقل جسدها كانها عصفورة صغيرة يحركها على زبره كيفما يشاء وماما مغمضه العينين تستقبل الزبر بكل عهر ومحن وكما كانت الاشياء عجيبة فقد رفعها الى اعلى مخرجا زبرة من كسها واضعا زبره فى خرم طيزها وهو يحملها بيديه حتى اجلسها على زبره وهو يحملها يشق طيزها واخذ يرفعها الى اعلى وتهبط ليدخل زبره فى طيزها وزادت من الصراخ طيزى طيزى الدودة فى طيزى اه اه اه ااااااااااااااااااااااااااااه زبرك شق طيزى اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااه والبواب يزداد فى النيك ويشق طيزها العريضة حتى جذبها بقوه وكبس زبره فى طيزها وقذف اللبن الذى اخذ يسيل على افخاذه وافخاذ ماما ثم هبطت ماما وجلست على الارض وشاركتها عمتى الملحمه وهم يلحسون ويمصون زبره
– كنت فى عالم اخر لا استطيع التفكير ماما ماما بتتناك طاب ليه بابا زبره ذى العمود ومشبعها طاب ليه وليه تتناك مع عمتى اشياء كثيره قررت ان اعرف كل شىء عنها وسوف اعرف فى اقرب وقت
انا شاب 25 سنة من القاهرة ابحث عن سيدة محترمة تعشق ممارسة الجنس والحب في سرية تامة واقسم على إمتاعها وحفظ السرية وده رقمي للتواصل فون او واتساب 01143654049